جريدة الديار
السبت 26 أبريل 2025 01:19 صـ 27 شوال 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
د. ميرفت السيد: الأعشاب الطبية ليست بديلاً عن الأدوية.. وقد تسبب مخاطر صحية كبيرة البابا تواضروس الثاني يزور كلية أوروبا في بولندا ويُلقي محاضرة حول رسالة الكنيسة في العصر الحديث تشكيل عصابي لسرقة الدراجات النارية في البحيرة: اعترافات ودلائل جريمة قتل بشعة في كفر الدوار: طالب يموت طعنًا بسبب معاكسة فتاتين حبس 6 أشخاص لاتهامهم بتصنيع وبيع الأسلحة النارية في البحيرة التضامن الاجتماعي بالدقهلية ترد علي مزاعم مغلوطة وفديوهات قديمة الجزيئات البلاستيكية تهدّد أمننا الغذائي..غرينبيس الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تدعو إلى معاهدة عالمية طموحة بشأن البلاستيك مجلس إدارة الزمالك يتخذ الإجراءات القانونية ضد مرتضى منصور ضبط 4 آلاف لتر مواد بترولية مدعمة قبل بيعها في السوق السوداء بالشرقية استمرار إقامة أسواق اليوم الواحد الجمعة والسبت كل أسبوع بجميع مراكز ومدن محافظ الدقهلية البابا تواضروس يصل بولندا في زيارة رعوية لوسط أوروبا وظائف خالية بـ جامعة العلمين الدولية في 3 تخصصات

نجمة معرض الكتاب في حوار خاص للديار| أسماء علاء الدين.. بين واقعها وحلمها لماذا كانت ”سيناريو وحوار”في قائمة الأكثر مبيعًا

أسماء علاء الدين تنفي أن يكون لجمالها أثر علي شهرتها الطاغية وتقول " من الظلم أن نعزو أي إنجاز لامرأة جميلة إلى شكلها، وشيء بائس جدًا أن نعتقد أن النجاح سببه الجمال أو الشكل، ما أكثر الجميلات الفاتنات اللاتي لا تمتلكن موهبة ولا تستطعن أن تصلن لقلوب الآخرين أو لعقولهم، وتلك الفئة من الكاتبات يظهر منهن الكثيرات ولكن لا تعيش واحدة منهن لدى الجمهور، مجرد فقاعات ملونة تختفي بعد انتهاء تأثيرها. لكن ما يحدث الآن معي هو حصيلة خمس سنوات من التعب والجهد، غير أني أشعر أن الله أعطاني وجهًا حسنًا كنعمة أشكره عليها ولكني لا أدعي أنني الجميلة الفاتنة إطلاقًا ! "
وتضيف "ثم أن إهدار إنجازات المرأة لمجرد إنها جميلة أو إنها بنت أو صغيرة ف السن شيء في غاية الابتذال والعنصرية، ولا أشغل نفسي كثيرًا بما يقال، أهتم بما سأقدمه للقاريء فقط وهو الحكم الأول والأخير"


وعن استقبال الجمهور لروايتها سيناريو وحوار أشارت أسماء إلى " كنت سعيدة بدرجة كبيرة جدًا وشعرت أن ما بذلته من مجهود منذ سنوات رصدته هذا العام في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2020، والذي أدهشني تنوع الفئات والأعمار من القراء، وهذه مسؤولية أتمنى أن أكون أهل لها."

وعن أثر دراستها للمجال النفسي وعملها بمستشفيات الصحة النفسية كالعباسية والخانكة ومستشفى طنطا وبالنهاية مستشفى الهدوء الخاصة علقت" العمل والدراسة في المجال النفسي ملهم للغاية،ودائمًا أعترف أنه أضاف لي الكثير في الحياة وفي التعامل مع ذاتي ومع الآخرين"

وقالت أسماء عن عملها القادم "بدأت منذ أكثر من ستة أشهر في كتابة رواية جديدة والفكرة مكتملة تمامًا في ذهني، وأتمنى أن تكتمل كتابتها أيضًا وتكون أفضل من سابقيها.."

وعن أحلامها أشارت " أتمنى أن أكتب سيناريو فيلم لفكرة ما تراودني منذ سنوات، وأن أنتهي من روايتي"عاشق البنفسج"، وأيضًا من أهدافي التي أسعى لها هذه الفترة الحصول على الماجستير بإمتياز .."

وعن الحب في حياتها "محمد، سيبقى الحب الكبير والأب العظيم الذي يدعمني ويحتويني، أما الحب بشكل عام ف أنا أبادله للجميع، وأنا بالمناسبة عاشقة للمشاعر الطيبة والكلمات الرقيقة، وأصف نفسي بالرومانسية الحالمة نوعًا ما، لي كثير من الأصدقاء والصديقات وأدعو الله أن يديمهم نعمة، وأبتعد عن كل مايؤذيني أو يرهقني نفسيًا، وبسبب كثرة انشغالي أصبحت أبادل الاهتمام لأصدقائي المقربين فقط، ولا أنتبه إن غاب أحدهم.."

وفي سؤالها عن نصيحتها للجمهور ختمت بجملتها الشهيرة " حاول أن تعيش التجربة بدلًا من أن تحكم عليها من الخارج" .