جريدة الديار
السبت 18 مايو 2024 08:10 صـ 10 ذو القعدة 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
«جمعيتي » تتاجر بالسلع المدعمة وتتلاعب بالسوق بالإسكندرية المهرجان القومي للمسرح المصري.. يعلن عن شروط مسابقة التأليف المسرحي في ضيافة نقابة زراعيين الإسكندرية : إنطلاق الإجتماع التنسيقي العام الأول لمُبادرة راصد أسواق نميرة نجم : تحية لصمود المرأة الفلسطينية في مُواجهة حرب الإبادة الجماعية بغزة قافلة طبية مجانية لأهالي البنجر غرب الإسكندرية البيئة : البنك الدولي يواصل مناقشة نتائج تقييم ممارسات إدارة المخلفات الرعاية الصحية بالمستشفيات الجامعية فى ذكرى ميلاده الـ84.. محطات من حياة زعيم الفن عادل إمام انتخاب «هشام الغزالي» عضوا بالمجلس العلمي للوكالة الدولية لبحوث السرطان «IARC» تقرير يكشف نجاحات مصر في شراكتها الاقتصادية مع الإمارات بمناسبة اليوم العالمي للمتاحف.. متحف البريد يستقبل الزائرين غدًا بالمجان ”مرأة الشعب الجمهورى بالدقهلية” تكرم عاملات وعمال مصر .. بحضور وكيل وزارة العمل الاستمتاع بزيارة متحف ومنزل كفافيس بالإسكندرية مجانا

السفير محمد العرابي: المناقشات بين مصر وتركيا هدفها الاستكشاف بعد قطيعة استمرت أعوام

قال السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، إن المناقشات بين مصر وتركيا تدور عن طرح المواقف بين كل جانب، وهي مناقشات تمهيدية بعد سنوات طويلة من القطيعة.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة صدى البلد، أن تلك المناقشات الهدف منها اكتشاف الرؤى للدولتين.

وأوضح السفير محمد عرابي، أن الأتراك أن تعمدوا قبل هذه المفاوضات بساعات قليلة أن التواجد التركي في ليبيا تواجد مشروع، موضحا أن وزير الخارجية التركية في برلين أكد هذا الأمر منذ أسبوع، فهناك تحرك دبلوماسي واسع في هذا الشأن.

وكشف السفير محمد عرابي، وزير الخارجية الأسبق أن مصر اعترضت على أن تركيا وصفت الإخوان المتواجدين في أنقرة بأنهم لاجئين سياسيين، موضحا أن تركيا تساعد الإخوان في اليمن.

وأشار السفير محمد عرابي إلى أن مصر العقبة الدائمة أمام الأطماع التوسعية للأتراك في ليبيا، موضحا أن لقاء وزيري خارجية مصر وتركيا لن يكون قريبا.

وأكد وزير الخارجية الأسبق، أن المد التوسعي التركي في المنطقة العربية لن يتوقف، موضحا أن مسألة غاز المتوسط هي قضية منتهية بالنسبة لمصر، ولا يمكن أن تضحي القاهرة بمصالحها مع قبرص واليونان، والتعاون مع نيقوسيا وأثينا لا بديل له بهدف إرضاء الدولة التركية.