جريدة الديار
الإثنين 28 أبريل 2025 04:41 مـ 1 ذو القعدة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
شركة التعمير والإسكان تعلن انطلاق أعمال بناء مشروعها العقاري Talda بالقاهرة الجديدة طالبة بجامعة سوهاج تكشف تفاصيل جريمة قتل زميلها بين المحاضرات تطورات جديدة في أزمة زيزو مع الزمالك السيسي والبرهان يتفقان على رفض الإجراءات الأحادية بحوض النيل الأزرق لماذا يجب أن تتوقف فورًا عن تغليف الطعام بورق الألومنيوم؟ محمد عبد المنعم يكشف الفرق بين الأهلي ونيس الفرنسي قبيصي: إحالة إدارة مدرسة الفيوم الإعدادية الحديثة والإشراف اليومي للتحقيق بمنحه شعار المحافظة ...تكريما للأكرت وتعينه سكرتير محافظ بور سعيد فرع الدقهلية بالمجلس القومي للمرأة يعرض إنجازاته في التمكين السياسي خلال ورشة عمل بالقاهرة تجربة مصر في القضاء على فيروس سي .. جلسة رئيسية بمؤتمر البحوث الطلابية الأول بجامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية توريد 9203 طن قمح محلي لشون وصوامع البحيرة محافظ الدقهلية يطلب الوقوف حدادا على الراحل السكرتير العام للمحافظة في بداية المجلس التنفيذي

بعد الاشتباكات الدامية.. الهدوء الحذر يعود نسبيا إلي طرابلس

طرابلس-ليبيا
طرابلس-ليبيا

عاد الهدوء الحذر نسبياً بعد الاشتباكات المسلحة اليوم السبت ،إلي العاصمة الليبية حيث توقفت الاشتباكات بمنطقة ورشفانة، المجاورة لطرابلس، بين مجموعات مسلحة مؤيدة لرئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، وأخرى داعمة للحكومة المكلفة من البرلمان برئاسة فتحي باشاغا.

هذا وأكدت مصادر مطلعة لقناة للعربيةأن الطرفين مستمران في التحشيد العسكري.

كذلك، أوضحت أن قوات يقودها عبد السلام الزوبي المصراتي المتحالف مع الدبيبة وصلت لمساندة قوات رمزي اللفع فيماوصلت مجموعات من قوات الدعم والاستقرار بالزاوية لمساندة قوات الضاوي المؤيدة لباشاغا.

إلي ذلك، أفادت مصادر طبية مساء أمس أن الاشتباكات أوقعت قتيلا و3 جرحى، كما ألحقت أضرارا بعدة منازل ومزارع في المنطقة.

وشهدت طرابلس الأسبوع الماضي، معارك واشتباكات عنيفة تفجرت بين الميليشيات، موقعة 32 قتيلاً وعشرات الجرحى، في أسوأ قتال تشهده العاصمة منذ سنتين.

يذكر أن المواجهة السياسية تدور منذ أشهر، بين حكومة الوحدة التي تتخذ من طرابلس مقرا لها، وحكومة باشاغا التي يدعمها البرلمان، ومقره شرق البلاد، من أجل استلام السلطة، في حين تدعم الميليشيات كل طرف، ما يزيد الطين بلة.