انفجار الأوضاع في أثيوبيا .. حملات اعتقالات وقمع بـ”أمهرة”
كشفت الحكومة الإثيوبية عن تنفيذ اعتقالات مرتبطة بـ"الأزمة الأمنية في منطقة أمهرة"، بعدما فرضت حالة طوارئ في اليوم السابق في هذه المنطقة الواقعة في شمال البلاد.
وتأتي هذه الاضطرابات في ثاني أكبر دولة في إفريقيا من حيث عدد السكان، بعد تسعة أشهر فقط من انتهاء الحرب المدمّرة في منطقة تيغراي المجاوِرة والتي شارك فيها أيضًا مقاتلون من أمهرة.
ووفق المرسوم الذي فُرضت بموجبه حالة الطوارئ في منطقة أمهرة، فإن كل من يُقبض عليه مخالفًا الأحكام قد يُعاقب "بالسجن من ثلاث إلى عشر سنوات".