جريدة الديار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 09:32 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
”القومي للإعاقة” يخرج بعدة توصيات من لقاء ”تعزيز وعي الكوادر الطبية لمحافظتي القاهرة والجيزة” إفتتاح معرض بداية لتنمية الأسرة ضمن المبادرة الرئاسية ”بداية”ولمدة 3 أيام فى البحيرة وزيرة البيئة تعقد لقاءًا مع المدير العام لمنظمة المدن والحكومات المحلية المتحدة الإفريقية UCLG AFRICA بتشريف رئيس الجمهورية..”القومي للأشخاص ذوي الإعاقة” يشارك في إفتتاح المنتدى الحضري العالمي في نسخته الـ 12 محمد صلاح فى مهمة صعبة مع ليفربول أمام ليفركوزن بـ دوري أبطال أوروبا وزارة الصحة تحذر من ”حقنة البرد”: تركيبة اجتهادية ليس لها أساس علمى وزيرة البيئة تشارك في الحوار رفيع المستوى حول المدن و أزمة تغير المناخ نتائج الانتخابات الأمريكية.. تعادل بين هاريس وترامب فى أصغر قرية أمريكية مفوض الأونروا: إسرائيل تنشر معلومات مضللة للإضرار بسمعة الوكالة القبض على المتهمين بسرقة تحف وكتب من شقة بالعجوزة الاستماع لأقوال المؤرخ ماجد فرج فى بلاغ سرقة تحف وكتب من شقته بالعجوزة غارات لجيش الاحتلال الإسرائيلى على المنطقة الصناعية بمحافظة حمص السورية

حكم ترك صلاة ظهر الجمعة حال تزامنها مع العيد

رأي الأزهر في اجتماع صلاتي العيد والجمعة

وعليه؛ فمن وجد مشقة في الخروج لأداء صلاة الجمعة بعد أن صلاة العيد جماعة؛ بسبب سفر أو مرض، أو بُعد مكان، أو فوات مصلحة مُعتبرة، فله أن يُقلِّد من أجاز ترك الجمعة لمن صلى العيد في جماعة، مع صلاتها ظهرًا أربع ركعات.

ومن لم يكن في أدائه الصلاتين مشقة عليه، ولا تفوته بأدائهما مصلحة معتبرة؛ فالأولى أن يؤديهما؛ إذ إن هدي سيدنا رسول الله ﷺ هو الجمع بين أدائهما.

ما الحكم إذا جاء العيد يوم الجمعة

ومن جانبه أوضح الدكتور عباس شومان وكيل الأزهر السابق وعضو مجمع البحوث الإسلامية أنه إذا صادف العيد يوم جمعة فالأفضل أن يصليها الناس كافة.

وأضاف "شومان" في تصريحات له أن من صلى العيد وصلى مكان الجمعة ظهرا جاز وهو خلاف الأولى.

وأوضح وكيل الأزهر السابق أن من لم يصل العيد وجب عليه أن يصلي الجمعة، وإنما يقبل الظهر ممن صلى العيد فقط، وأن الأفضل أن يصلي العيد والجمعة ليجمع بين العيدين، كما فعل رسولنا الأكرم.

وذكر “شومان” حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم- : "اجتمع عيدان في يومكم هذا فمن شاء أجزأه من الجمعة، وإنا مجمعون إن شاء الله"رواه ابن ماجه.