جريدة الديار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 12:40 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الإفتاء: المشاركة في ترويج الشائعات حرامٌ شرعًا العراق تعلن استقبال 36 ألف لبناني نازح خلال الفترة الماضية المشوار طويل لكن البداية مطمئنة.. وزير المالية يبعث رسالة للمواطنين تراجع أسعار الدواجن اليوم تعليم الدقهلية: العربي يرأس لجنة لتقييم المتقدمين لشغل وظيفة مسئول متابعة أنشطة التوكاتسو للمدارس المصرية اليابانية والمدارس القائمة وزير المالية: وضعنا سقفا للغرامات الضريبية شروط وضوابط إعارات المعلمين.. تفاصيل عاجلة بشأنها الآن وزير المالية: نستهدف نظاما ضريبيا متكاملا محافظة الدقهلية يقرر احالة 126محضرا بالمخالفات التي تم ضبطها للنيابة العامة لاعمال شئونها. الدكتور سلامة داود يترأس اجتماع لجنة الترجمة بجامعة الأزهر بمقرها بكلية اللغات والترجمة ويناقش مع اللجنة ضرورة إنجاز مشروع (ترجمة الألف كتاب) تعليم البحيرة يتالق ويحصل على بطولة الجمهورية فى الكيك بوكسينج ويتأهل للبطولة الدولية العربية فى ١٨/ ١١/ ٢٠٢٤ وزير الزراعة يعلن فتح السوق الفيتنامي امام صادرات العنب المصري

خالد الجندي : الشافعي استعان براهب مسيحي لعلاج زوجته… فيديو

خالد الجندي
خالد الجندي

قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن الذي يقرأ سنة النبي الكريم سيكتشف أمر خطير جدا، فما كان النبي يأخذ حكما في أمر الدين إلا بالوحي من الله تعالى.

وأضاف خالد الجندي، في لقائه على فضائية "الناس"، أن النبي في أمور الدنيا فكان النبي يستشير فيها، وربما كان النبي يستشير غير المسلمين ويأخذ بمشورتهم وينتفع برأيهم، منوها أن سيدنا سلمان الفارسي كان مسلما ، ولكن أتي بفكرة الخندق من الفرس الذين كانوا يعبدون النار، فالنبي أخذ بمشورة سلمان الفارسي في فكرة الخندق وانتفع بها.

وتابع: لما جاء الصحابة يسألون النبي عن العزل في العلاقات الزوجية، فالنبي قال كلمة شهيرة جدا "لو كان ضارا لضر فارس والروم" معنى ذلك أن النبي يقيس على علوم الفرس والروم وعلى تجاربهم.

كما قالت السيدة عائشة "كان النبي الكريم يحب موافقة أهل الكتاب فيما لم يؤمر فيه بشئ" كما استعان النبي بعامر بن فهيرة وكان مشركا، في الاستدلال بالطريق وقت الهجرة.

وأكد أنه لذلك ذهب الإمام الشافعي يسأل رجلا راهبا من النصاري، يسأله عن الدواء لزوجته، فالإمام الشافعي رغم سعة علمه إلا أنه كان يؤمن بالتخصص فطلب منه الدواء وأخذ بالأسباب.