جريدة الديار
السبت 19 أبريل 2025 04:51 مـ 21 شوال 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
حملات امنية مشددة بأسيوط وأسوان ودمياط إفتتاح النسخة الـ 92 لمعرض زهور الربيع بحضور وزاري ودولي محافظ المنوفية يكرم أسرة مدير إدارة الباجور التعليمية الراحل بلبن يشكرون الرئيس عبد الفتاح السيسي لتدخله الكريم لصالحهم استمرار إقامة أسواق اليوم الواحد الجمعة والسبت كل أسبوع بجميع مراكز ومدن الدقهلية رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب و رئيس جامعة دمنهور يتفقدا الأعمال الإنشائية لمبنى المستشفى الجامعي للوقوف على مستوى الإنجاز ومعدلات التنفيذ الزراعة تنظم دورة تدريبية حول تنقية الحيازات لضبط وحوكمة منظومة الاسمدة المدعمة وضمان وصولها لمستحقيها صحة البحيرة.. اصدار 20 ترخيص جديد وإغلاق 53 منشأة مخالفه خلال حملات رقابية على 182 منشأة طبية خاصة بالبحيرة رئيس هيئة الرعاية الصحية يلتقى سفير مملكة السويد لدى مصر ويبحثا سبل تعزيز التعاون في مجالات الرعاية الصحية المسيحيون يحتفلون اليوم بظهور النور المقدس من القبر المقدس أسعار بيع وشراء الذهب اليوم السبت المجلس القومي لحقوق الإنسان يهنئ الأقباط بعيد القيامة المجيد

تنظيم الطاقة الفرنسية: الوضع في أوروبا يشير لشتاء قادم أسوأ

تعبيريه
تعبيريه

صرحت رئيسة هيئة تنظيم الطاقة الفرنسية، إيمانويل وارغون، اليوم السبت، إن وضع الطاقة والغاز في أوروبا سيكون أسوأ بكثير خلال الشتاء المقبل، والإمدادات ستظل محدودة في السنوات المقبلة.

وذكرت وارغون أن: "ما هو واضح الآن فيما يتعلق بوضع إمدادات الغاز إلى أوروبا الشتاء المقبل سيكون أكثر صعوبة من هذا الشتاء".

كما أضافت وارغون أنه سيكون من الضروري الانتظار "عدة سنوات قبل العودة إلى الوضع الطبيعي، بالفعل شتاء متوتر ينتظر فرنسا هذا العام".

وتابعت وارغون: "على الرغم من أن فرنسا لا تستهلك الكثير من الغاز، على عكس أوروبا التي تستهلك الكثير، ونحن نستخدم الغاز للتدفئة والصناعة"، ورجحت وارغون أن التوترات بشأن إمدادات الغاز ستستمر.

كما أضافت، أن فرنسا ستتعامل مع إمدادات الغاز المحدودة هذا الشتاء، لكن يجب أن تستعد بعناية لموسم التدفئة 2023-2024.

وفيما يتعلق بتوتر الطاقة الكهربائية في فرنسا قالت محذرة في وقت سابق السلطات الفرنسية من احتمال انقطاع التيار الكهربائي في البلاد.

ومنذ عام 1981، كانت فرنسا مصدرا للكهرباء إلى جيرانها، ويرجع الفضل في ذلك جزئيا إلى محطات الطاقة النووية، التي تمثل أكثر من 60 بالمئة من توليد الكهرباء في البلاد لكن منذ يناير، بدأت تستورد الكهرباء أكثر مما تصدر لأن ما يقرب من نصف محطاتها قد أغلقت بسبب الصيانة المجدولة ومشاكل فنية أخرى وتأخر الصيانة.