جريدة الديار
الأحد 23 فبراير 2025 06:08 مـ 25 شعبان 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
1.3 % ارتفاعًا فى سعر الذهب خلال أسبوع بالصاغة وعيار21 يصل هذا المستوى مستشار الأمن القومي الأمريكي: نعمل مع مصر وقطر لإطلاق سراح باقي الرهائن استشهاد شاب فلسطيني برصاص إسرائيلي شرق غزة.. والاحتلال يفرض حظر التجوال في جنين مركز بحوث الصحراء يواصل دعمه لكافة لتجمعات الزراعية بسيناء ”القومي لذوي الإعاقة” ينظم الورشة الخامسة من المرحلة الثانية للمبادرة القومية ”أسرتي قوتي” في محافظة الغربية درس في التحكيم.. شوبير يشيد بحكم مباراة الأهلي والزمالك وزير الخارجية: ناقشت مع نظيري السوداني القضايا الإقليمية والدولية وزيرة التنمية المحلية تتفقد حي بولاق الدكرور لمتابعة انتظام سير الخدمات نائب المحافظ ومساعد رئيس الأركان يتفقدان مشروعات حياة كريمة ارتدوا الكمامات غدًا.. تحذير عاجل من الأرصاد هذا موعد ذروة موجة البرد القارس البنك الأهلي يفتتح وحدة طوارئ مستشفى الأطفال ومركز نقل الدم والكيماوي لمرضى الأورام مصر تقود جهود إعمار غزة بدعم عربي وتنسيق دولي

مشاركة بارزة من طلاب الجامعات ورواد الأعمال الشباب

أشاد د. محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي COP27 والمبعوث الخاص للأمم المتحدة المعني بتمويل أجندة ٢٠٣٠ للتنمية المستدامة، بالأهداف التي حددها الشباب للعمل المناخي، مؤكداً أن الشباب هم وقود تنفيذ العمل المناخي والتنموي.

جاء ذلك خلال مشاركته في جلسة "البيان العالمي للشباب - جلسة تسلم رئاسة مؤتمر الشباب للمناخ" بمؤتمر الأطراف السابع والعشرين بمشاركة الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، والدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، وسايمون ستيل، الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ.

وأشار محيي الدين، إلى اهتمام مؤتمر المناخ بشرم الشيخ بالشمولية والتنوع، موضحاً أنه من المهم أن تشارك جميع الفئات والأطراف في إبداء الآراء واقتراح الحلول وتنفيذ الإجراءات.

وأفاد محيي الدين، بأن هذه الشمولية تجسدت في المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية التي أطلقتها الحكومة المصرية لتوطين العمل التنموي والمناخي، والتي شهدت مشاركة بارزة من الشباب وطلاب الجامعات وشباب الباحثين ورواد الأعمال الشباب.

وأوضح محيي الدين، أن تحقيق أهداف المناخ يتطلب تغيير سلوك المجتمعات، وتوفير التمويل العادل والكافي، وتوافر الحلول العلمية، لافتاً إلى الدور المهم للشباب في زيادة الوعي بمشكلات المناخ والحلول، فضلاً عن توجيه عملية تنفيذ العمل التنموي والمناخي ككل.

وقال محيي الدين، إن مؤتمر الأطراف السابع والعشرين قد يكون الأمل الأخير لبدء التنفيذ الفعلي للعمل المناخي، مشدداً على الأهمية الكبيرة لمشاركة الشباب في عملية التنفيذ.