جريدة الديار
الجمعة 22 نوفمبر 2024 12:04 مـ 21 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الزراعة تطلق الحملة القومية الثالثة لتحصين المواشي ضد الحمى القلاعية والوادي المتصدع على مستوى الجمهورية بالأسماء مصابى انقلاب أتوبيس دير الأنبا أنطونيو ينقل 50 راكبا إلى دير بالبحر الأحمر وزير الإسكان: جار تنفيذ 1392 وحدة سكنية بالمبادرة الرئاسية ”سكن لكل المصريين” بمدينة بدر مواعيد مواقيت صلاة الجمعة اليوم بالمحافظات المختلفة أسعار الدولار واليورو أمام الجنيه المصري اليوم الجمعة مساجد شمال سيناء تشهد أنشطة تفاعلية لبناء وعي الأجيال علي مدار يومين مواعيد مباريات كرة القدم اليوم الجمعة إتحاد الصحفيين والإعلاميين العرب يواجه جشع التجار وارتفاع الأسعار بالتعاون مع الأحزاب والمجتمع المدني بنك مصر يحتفي برواد الأعمال المشاركين في برنامج ”تقدر” للابتكار التشاركي حقيقة زيادة مدة إجازة نصف العام 2025 لطلاب المدارس الحكومة: العمل على تخفيض الإيجار لصغار المزارعين من ملاك 5 أفدنة فأقل تفاصيل مثيرة.. بيان مهم من حزب الله اللبناني

مستشار مفتي الجمهورية: ”يمكن استخدام الفيديوكونفراس في عقد القران ولكن بشروط

قال الدكتور مجدي عاشور، المستشار الإعلامي لمفتي الجمهورية، إن مؤتمر الذي عقد مؤخرًا وجاء تحت عنوان "مؤسسات الفتوى في العصر الرقمي"، هو يساير ما نحن فيه وهو دخول كل شيء بما فيها الفتوى إلى عصر الرقمنة، مشيرًا إلى أنه لابد من استخدام الديجيتال في كل شيء، حيث استخدام الإنترنت ووسائل التواصل المختلفة في كل شيء سواء كانت الوسائل وعاء أو أداة نستخدمها.

وأضاف "عاشور" في حواره لبرنامج "رأي عام" والذي يقدمه الإعلامي عمرو عبد الحميد، والمُذاع على فضائية "TeN"، اليوم الأربعاء، أن أداوت التواصل الاجتماعي هي من صميم الفتوى بمعنى أنها جزء من الفتوى، موضحًا: "يمكن لشخص أن يعقد قرانه على فتاة باستخدام تقنية الفيديو كونفرانس ولكن بضوابط أبرزها أن الرجل والسيدة والشهود موجودين دون حدوث أي مشكلات تقنية فنية في التواصل خلال عقد القران، وإذا تم التأكد من هوية الزوج والزوجة فيمكن أن يعقد القران ولكن في أضيق نطاق لاتمام عقد الزواج ".

وتابع، أن المؤسسات الدينية المصرية على دراية بتفاصيل الرقمنة، قائلًا: "جايبين متخصصين في الرقمنة بيقوموا بهذه المهمة وبيعملوا المشايخ أنهم يكونوا من عصر الرقمنة"، مؤكدًا أن دار الإفتاء سابقة في هذا الأمر.