جريدة الديار
الإثنين 27 يناير 2025 06:57 مـ 28 رجب 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
بنك مصر يقدم التوعية والتثقيف المالي لطلاب المدارس الخاصة من ذوي الهمم ترميم مخطوط قبطي لمزامير داود يعود للقرن الرابع الميلادي البنك الزراعي يستعرض جهوده في إتاحة خدماته المصرفية لذوي الهمم القومي لحقوق الإنسان ينظم فاعلية علي هامش اجتماعات المراجعة في جنيف رفع تراكمات مياه الأمطار بشوارع قرية نظارة سماديس بالرحمانية لتيسير الحركة المرورية دخول 155 شاحنة مساعدات لغزة.. ومصر تسعى إلى ضخ المزيد تجنب العقوبات.. لماذا أفرج الحوثيين عن السفينة ”جالاكسي ليدر”؟ برقم الجلوس.. رابط نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة الدقهلية وزير الطيران المدني يلتقي وزير النقل والمواصلات القطري لبحث آليات تعزيز التعاون الثنائي هيئة الدواء: ضبط 700 عبوة فيتامينات ومستحضرات تجميل منتهية الصلاحية محافظ المنوفية يقرر استبعاد رئيس وحدة محلية بقويسنا بسبب تعدى أحد المواطنين على الأراضي الزراعية الإعدام لعاملين بتهمة قتل سائق توك توك لسرقة هاتف محمول بالقليوبية

سر إرتداء الفنان سمير صبري للباروكة

اعتاد الفنان سمير صبري علي إرتداء باروكة منذ ظهور كمقدم برامج تلفزيونية في التلفزيون المصري، وظن المشاهدون ان سمير أصلع ويرتدي الباروكة لاخفاء صلعته لكن الحقيقة ان سمير صبري ليس اصلع ولكنه يرتدي الباروكة بسبب اخر كشفه في حوار صحفي في مجلة الموعد

حماقي وأنغام وعاشور مع رابح صقر يحيون حفلات اليوم الوطني السعودي

تعود قصة "باروكة" سمير صبري، إلى وقت تقديمه برنامج "النادي الدولي"، وحكى تفاصيلها بلقاء نادر له مع مجلة "الموعد"، مع الكاتب الراحل محمد بديع سربيه، وذلك عام 1990.

وروى "صبري" أحد المواقف الهجومية الذي تعرض لها بسبب "باروكته" رغم أنه ليس أصلع، ومن بينهم رسم كاريكاتيري يبدو فيه أحد الأشخاص يمسك بباروكة شعر، مع تعليق "أوعى تعمل زي سمير صبري".

وردا على سؤال "لماذا تستعمل الباروكة؟"، قال سمير صبري إن عمله المتواصل في التلفزيون اضطره إلى عمل تجفيف الشعر "سشوار" عدة مرات في الأسبوع، مما هدد شعره بالسقوط، ونصحه أحد الأصدقاء والذي يعمل طبيب بوضع "باروكة"؛ ليتفاجأ بالحملات عليه حتى داخل التلفزيون وأصبحت "باروكته موضع جدل ومناقشة بعدما تساءل البعض إذا كان يجوز لمذيع في تلفزيون الدولة أن يظهر بها على الشاشة".

وما جعل الأمر يزداد هجوما، هو إطالة صبري لـ"سوالفه" تلك الموضة التي كانت سائدة، آنذاك؛ لتنهال الاحتجاجات على وزير الإعلام ومدير التلفزيون بأن "صبري" يحاول نشر موضة "السوالف" الطويلة بين الشبان.