جريدة الديار
الأحد 22 ديسمبر 2024 06:05 صـ 21 جمادى آخر 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
السيسي: الدولة ستضيف 4 ملايين فدان إلى الرقعة الزراعية بحلول 2025-2026 وزير الصناعة السعودي: الطفرة الاقتصادية في مصر بدأت تؤتي ثمارها انتقاء العناصر الأكثر تميزاً ابرزها ..رسائل السيسي للطلبة المتقدمين للالتحاق بكلية الشرطة ألمانيا تشدد الإجراءات الأمنية بأسواق الكريسماس بعد هجوم ماجديبورج تفاصيل زيارة السيسي لأكاديمية الشرطة ومتابعة اختبارات محافظ البحيرة: 6.9 مليار جنيه استثمارات لمشروعات مياه الشرب والصرف الصحي بالاسماء ... مصرع وإصابة 7 أشخاص من أسرة واحدة بحادث مروع في البحيرة السيسي يشدد على الدور المحوري الملقى على عاتق القوات المسلحة والشرطة المدنية السيسي يؤكد تقديره العميق للدور الجوهري لجهاز الشرطة في حماية البلاد السلطات الألمانية تعتقل سوريين بعد الإبلاغ عن تهديد السيسي يثمن التضحيات الكبيرة التي قدمها أبناء الشرطة وعائلاتهم في مواجهة الإرهاب السيسي يتابع اختبارات كشف الهيئة للطلبة والطالبات المتقدمين للالتحاق بكلية الشرطة

بالقاهرة السينمائية.. عرض ”حمى البحر المتوسط” و”حرقة”

ارشيفية
ارشيفية

تتواصل فعاليات أيام القاهرة السينمائية المقامة بـ سينما «زاوية» في وسط البلد، حيث يعرض في تمام الساعة السابعة من مساء اليوم الفيلم الفلسطيني «حمى البحر المتوسط» للمخرجة مها الحاج، ويعتبر العرض الأول للفيلم في مصر بعد مشاركته في مسابقة «نظرة ما» في مهرجان كان السينمائي 2022 وحصوله مها الحاج على جائزة أفضل تأليف، كما رشحته فلسطين لتمثيلها في فئة أفضل فيلم عالمي بجوائز أوسكار.

تدور أحداث فيلم «حمى البحر المتوسط»، حول كاتب يعيش برفقة عائلته يدعى «وليد»، ويعاني من الاكتئاب الذي يعيقه عن الوصول إلى أحلامه في مهنة الكتابة، وذلك حتى يتعرف على جاره المحتال الصغير «جلال»، لتنشأ بينهما صداقة ولكنها تتحول إلى مأساة.

كما يعرض الفيلم التونسي «حرقة» للمخرج لطفي ناثان، في تمام الساعة العاشرة من مساء اليوم، ضمن فعاليات أيام القاهرة السينمائية، وذلك بعد مشاركته في مسابقة «نظرة ما» في مهرجان كان السينمائي 2023.

تدور أحداث الفيلم حول «علي»، الذي يقوم بدوره الفنان آدم بيسا، وهو شاب في العشرينات من عمره يكسب رزقه من بيع الغاز الممنوع في الشوارع، ويحلم علي بحياة أفضل لنفسه لكن مسؤولياته المنزلية تتصاعد عندما يتركه والده ويصبح مسؤولاً عن شقيقتيه الصغيرتين، مع تعرض الأسرة للإخلاء الوشيك من منزلهم، لذا يسعى للحصول على عمل وتحقيق حياة أكثر استقرارًا، لكن في مجتمع محفوف بالفساد لا تظهر إلا الفرص غير المشروعة، ويتخذ «علي» قرارًا قد لا عودة عنه.