زوجة باعت رضيعها لإخفاء خيانتها مع جارها… فيديو
أثارت محامية حالة من الغضب عبر مواقع التواصل الإجتماعي، بعد كشفها عن أغرب قضية أسرية، واجهتها، لـ زوجة بعات ابنها لإخفاء خيانتها عن زوجها المغترب من أجل لقمة العيش.
وروت المحامية " أميرة عبد الغفار" عبر مقطع فيديو رائج عبر مواقع التواصل الإجتماعي، انها لديها موكل مغترب هاجرة زوجته منزل الزوجية، بعد شهر ونصف من سفره لتظل سنة تاركة لمنزل زوجها، لتطلب منه بعد ذلك العودة إلى المنزل مرة أخرى ليكن رد الزوج بعدم الممانعة في عودتها مرة أخرى.
واوضحت المحامة، أن والد زوجها قادته الصدفة إلى أمر لم يكن يتوقعه أبداً، ان يحدث لابنه من قبل زوجته بعد عودتها بتسع أشهر إلى منزل الزوجية، لافتة إلى أن في يوم ما ذهب حمى الزوجة لعمل قيد عائلي لابنه بالاحوال المدنية، ليجد أن هناك طفل مسجل بأسم ابنه وزوجته، ليحرص الحمى على اخذ نسخة من شهادة الميلاد للطفل المسجل بأسم ابنه.
وحكت المحامية، أن والد الزوج اكتشف ان ولادة الطفل كان اثناء هجرة الزوجة لبيت ابنه، وبعد ان واجه الحكى زوجة ابنه انكرت في البداية وجود الطفل، ولكن بعد الضغط عليها اعترفت ان هذا الطفل ابنها، وانها قامت ببيعه لاناس من القاهرة لنهم لم يكن ينجبوا وكانوا يريدوا طفل لتربيته.
واوضحت المحامية عبر مقطع الفيوي، ان الحمى قال لزوجة ابنه بانه مستعد اعادة الطفل ودفع الفلوس التي دفاعها هؤلاء الاخاص الذين اشتروا طفلها، ليكون رد الزوجة الجاحدة بانه لا تعلم مكان هؤلاء الناس وانه اشتروا هذا الطفل بعد ولادته بأسبوعين.
و تابعت المحامية، بان والد الزوج اتجه إلى قسم الشرطة لتحرير محضر ضد زوجة ابنه بتهمها بالاتجار في البشر ، بعد بيعها لحفيده منذ 10 اشهر وانه لا يعلم عنه أي شئ، مشيرة إلى نه حين تم مواجهة الزجة من قبل رجال الشرطة، اعترفت بأن هذا الطفل ليس من زوجها وانها انجبته من جارها حين كان يأتي إلى منزل زوجها وهو مسافر ، ولنه لم يكن يرغب به ونها اضطرت لتسجيل الطفل بأسم زوجها بعد دخولها للسجن في قضية ووصلات امانة معترفة يأنها لم تكن لديها اي رغبة في تسجيل الطفل وانها كانت تنتوي بيعه دون استخراج له شهادة ميلاد.