جريدة الديار
الثلاثاء 22 أبريل 2025 04:22 مـ 24 شوال 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
أمين عام المجلس الأعلى للجامعات يرأس اجتماع لجنة المعادلات بمقر أمانة المجلس الأعلى للجامعات القومي لحقوق الإنسان يطلق زيارة ميدانية لشمال سيناء الفيوم: ”قبيصي” يتفقد مدارس سنورس لمتابعة انضباط وانتظام العملية التعليمية محافظ الدقهلية يكلف نائبه بترأس لجنة التصرفات العقارية لبحث طلبات التصرف لمستثمري المنطقة الصناعية بجمصة أهالي مركزي الصف وأطفيح يطالبون رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي بعدم نقل فرع الصف إلى مركز العياط رأفة بكبار السن البنك الأهلي يجدد شهادتي الأيزو 27001 لأمن المعلومات و27701 لإدارة الخصوصية لدورة جديدة أهالي مركزي الصف وأطفيح يطالبون رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي بعدم نقل فرع الصف إلى مركز العياط رأفة بكبار السن الدقهلية: دورة تدريبية توعوية تحت عنوان: ”إدارة الفرق التطوعية” بمركز التنمية الشبابية بمدينة المطرية القومي لحقوق الإنسان ينعي البابا فرانسيس ويشيد بمسيرته الانسانية تحت شعار ”قوتنا كوكبنا” مصر تشارك العالم الإحتفال بيوم الأرض 2025 صجة الدقهلية: وكيل الطب العلاجى يجتمع مع رؤساء أقسام الوقائى بالمستشفيات مصرع تاجر وإصابة آخر بطلقات نارية بسبب معاكسة فتاة بطهطا

احتجاجات في ألمانيا بعد قرار هدم منازل احدى القرى

الاحتجاجات في ألمانيا
الاحتجاجات في ألمانيا

قام آلاف الأشخاص بالتظاهر و الاحتجاج اليوم، على تطهير وهدم قرية غربي ألمانيا، وذلك لتمهيد الطريق للتوسع في تعدين الفحم.

وخلال التظاهرات ردد المتظاهرون الذين تحركوا في قرية كيينبيرج المجاورة العديد من الهتافات، ومن بينها "كل القرية تبقى.. أنت لست وحدك"، وذلك وفقاً لما ذكرته وكالة "الأسوشيتدبرس".

كما حمل متظاهرون لافتة مكتوب عليها " الحق في مستقبلنا! حماية الموارد الطبيعية للأجيال القادمة بشكل غير قابل للتفاوض، وقف فوري لاستخراج الوقود الأحفوري!".

ومن جانبها فقد انضمت الناشطة السويدية في مجال المناخ جريتا سونبيرج للمتظاهرين، أثناء احتجاجهم ضد تطهير قرية لوتزيرن.

هذا وقد أفادت الشرطة الألمانية، إن المتظاهرين اخترقوا حواجزهم وبعضهم دخل منجم جاريث ويلر للفحم.

كما ذكرت أيضا أن في الأيام الثلاثة الأولى من العملية، إن حوالي 470 شخصا غادروا الموقع، مشيراً إلى أن 320 شخص غادر طواعية.

ويذكر أيضا أنه في الوقت الذي نظمت فيه التظاهرة، شهدت عملية تطهير القرية تقدما هي الأخرى، دون الالتفات لمطالب المحتجين.

وعلى أثر ذلك فقد أصبحت القرية نقطة ساخنة للجدل، حول جهود ألمانيا لمكافحة التغير المناخي، حيث أنها تعد دليلاً على أن برلين تخلت عن برنامجها حول مصادر طاقة نظيفة دعماً للمناخ.

وتأتي هذه الخطوة من قبل ألمانيا، في إطار خطتها للتخلي عن مصادر الطاقة الروسية، بعد أقدام موسكو على عمليتها العسكرية في أوكرانيا.