جريدة الديار
الثلاثاء 22 أبريل 2025 05:27 مـ 24 شوال 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
أمين عام المجلس الأعلى للجامعات يرأس اجتماع لجنة المعادلات بمقر أمانة المجلس الأعلى للجامعات القومي لحقوق الإنسان يطلق زيارة ميدانية لشمال سيناء الفيوم: ”قبيصي” يتفقد مدارس سنورس لمتابعة انضباط وانتظام العملية التعليمية محافظ الدقهلية يكلف نائبه بترأس لجنة التصرفات العقارية لبحث طلبات التصرف لمستثمري المنطقة الصناعية بجمصة أهالي مركزي الصف وأطفيح يطالبون رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي بعدم نقل فرع الصف إلى مركز العياط رأفة بكبار السن البنك الأهلي يجدد شهادتي الأيزو 27001 لأمن المعلومات و27701 لإدارة الخصوصية لدورة جديدة أهالي مركزي الصف وأطفيح يطالبون رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي بعدم نقل فرع الصف إلى مركز العياط رأفة بكبار السن الدقهلية: دورة تدريبية توعوية تحت عنوان: ”إدارة الفرق التطوعية” بمركز التنمية الشبابية بمدينة المطرية القومي لحقوق الإنسان ينعي البابا فرانسيس ويشيد بمسيرته الانسانية تحت شعار ”قوتنا كوكبنا” مصر تشارك العالم الإحتفال بيوم الأرض 2025 صجة الدقهلية: وكيل الطب العلاجى يجتمع مع رؤساء أقسام الوقائى بالمستشفيات مصرع تاجر وإصابة آخر بطلقات نارية بسبب معاكسة فتاة بطهطا

رئاسة COP27: الهيدروجين الأخضر ضروري لتلبية الطلب المتزايد

سامح شكري
سامح شكري

أطلقت رئاسة COP27، مبادرة حول مسار إنتقال الطاقة العادلة والميسورة التكلفة في إفريقيا وذلك خلال أعمال يوم الطاقة في مؤتمر الدول الأطراف لاتفاقية المناخ COP27، بشرم الشيخ، حيث تركز المبادرة على تقديم حلول لمساعدة إفريقيا على التغلب على مُعضلة تحول الطاقة من خلال تحديد المخاطر والفرص وتمكين العناصر التمكينية الحاسمة المطلوبة للنجاح.

تضمنت فعاليات يوم الطاقة بالمؤتمر، مناقشات حول التحديات الرئيسية التي تواجه قطاع الطاقة، والدور الذي يُمكن أن تلعبه مصادر الطاقة المتجددة والشبكات الذكية وكفاءة الطاقة وتخزين الطاقة ضمن أنظمة بيئية شاملة من شأنها أن تتطور وتحول قطاع الطاقة إلى مصدر متجدد ومستدام

وقال الدكتور سامح شكري، وزير الخارجية، ورئيس الدورة الـ 27 لمؤتمر الأطراف لإتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ COP27، تعتبر الطاقة من أكثر القطاعات كثافة للكربون، مما يجعلها واحدة من أهم المجالات المستهدفة لإتخاذ تدابير "التخفيف" الهادفة التي تساهم في مُعالجة تغير المناخ والتحول إلى الإقتصاد الأخضر في المستقبل، إذ يجب خفض الإنبعاثات العالمية بمقدار النصف بحلول عام 2030، لتصل إلى صافي الصفر بحلول عام 2050، ولتحقيق ذلك، نحتاج إلى الإستثمار في مصادر جديدة للطاقة نظيفة، وبأسعار معقولة، ويمكن الوصول إليها، ومستدامة، وموثوقة.