جريدة الديار
الخميس 21 نوفمبر 2024 11:32 صـ 20 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
غرينبيس: مؤتمر المناخ COP29 يتجاهل أزمة المناخ في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وزيرة البيئة تبحث مع مدير صندوق التكيف آليات زيادة تمويل مشروعات التكيف بـ COP29 بأذربيجان تقرير غرينبيس: 5% من التمويل الإسلامي تكفي لضخ 400 مليار دولار في الطاقة النظيفة وزيرة البيئة تشارك في جلسة الرئاسة الأذربيجانية لتقييم نتائج قيادة الفرق الثنائية لموضوعات المناخ المُلحة بـ COP29 ”رؤيتنا للطفولة” في اليوم العالمي للطفولة في اجتماع البابا محافظ الجيزة يتفقد مستشفى إمبابة للتأكد من وجود الاطقم الطبية وكيل تعليم البحيرة يشهد ختام فعاليات ملتقى نور المعرفة بمركز أعداد القادة التربويين بدمنهور محافظة البحيرة توقع بروتوكول تعاون مع هيئة الاعتماد والرقابة الصحية لتعزيز الصحة العامة والاستعداد لمنظومة التأمين الصحي الشامل وكيل تعليم البحيرة يشهد ختام فعاليات ملتقى نور المعرفة بمركز أعداد القادة التربويين بدمنهور مصر والإمارات تخطوان نحو مستقبل أكثر خضرة واستدامة حرب على الشائعات: 5 توصيات لمواجهة الأخبار الزائفة خطوة تاريخية نحو صحة أفضل وأمان أكثر: قانون جديد يحمي المريض والطبيب

وزير التعليم :المدرسة هى المكان الرسمى للتعليم والتعلم

وزير التعليم
وزير التعليم

نشر الدكتور رضا حجازى، وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" منشور تحدث من خلاله على مشكلة الدروس الخصوصية

وناقش الوزير المشكلة قائلاً: "أول خطوات حل المشكلات هى الاعتراف بوجود مشكلة، حان الوقت للاعتراف بوجود مشكلة وطرح الأمر للحوار المجتمعى لسماع الاقتراحات المختلفه من جميع الأطراف المعنية من أجل مصلحة أبنائنا الطلاب، الفكرة التى نعمل عليها حاليا هى تقنين الدروس الخصوصية لضمان بيئة تعليميه تربوية أمنه خاضعة لرقابة حكومية، على أن تستخدم أى موارد مكتسبة للوزارة من هذا الدور فى دعم المدارس الحكومية ورفع مرتبات المعلمين، أدعوكم جميعا للنقاش البناء بخصوص هذا الشأن".

كما أكد الدكتور رضا حجازى، وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، "المدرسة هى المكان الرسمى للتعليم والتعلم، والدروس الخصوصية نظام موازى غير خاضع للرقابة والمعايير التربوية السليمة، كما أن الدروس الخصوصية تستنزف المليارات من جيوب المصريين بحثا عن مستقبل أفضل لأبنائهم، دفنا رؤوسنا فى الرمال على مدار السنين وتظاهرنا بأن المشكلة غير موجودة".