جريدة الديار
الجمعة 22 نوفمبر 2024 11:30 صـ 21 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الزراعة تطلق الحملة القومية الثالثة لتحصين المواشي ضد الحمى القلاعية والوادي المتصدع على مستوى الجمهورية بالأسماء مصابى انقلاب أتوبيس دير الأنبا أنطونيو ينقل 50 راكبا إلى دير بالبحر الأحمر وزير الإسكان: جار تنفيذ 1392 وحدة سكنية بالمبادرة الرئاسية ”سكن لكل المصريين” بمدينة بدر مواعيد مواقيت صلاة الجمعة اليوم بالمحافظات المختلفة أسعار الدولار واليورو أمام الجنيه المصري اليوم الجمعة مساجد شمال سيناء تشهد أنشطة تفاعلية لبناء وعي الأجيال علي مدار يومين مواعيد مباريات كرة القدم اليوم الجمعة إتحاد الصحفيين والإعلاميين العرب يواجه جشع التجار وارتفاع الأسعار بالتعاون مع الأحزاب والمجتمع المدني بنك مصر يحتفي برواد الأعمال المشاركين في برنامج ”تقدر” للابتكار التشاركي حقيقة زيادة مدة إجازة نصف العام 2025 لطلاب المدارس الحكومة: العمل على تخفيض الإيجار لصغار المزارعين من ملاك 5 أفدنة فأقل تفاصيل مثيرة.. بيان مهم من حزب الله اللبناني

الأزهر يكشف أسباب انتشار تحدى كتم الأنفاس

تحدى كتم الأنفاس
تحدى كتم الأنفاس

أصدر مرصد الأزهر لمكافحة التطرف تقريرًا جديدًا سلط خلاله الضوء على النتائج السلبية الناتجة عن تلك التحديات تحت عنوان "تريند الموت.. اللعب على غريزة الفضول وحب المغامرة"، حيث حذر في تقريره من إعادة ظهور تحديات سبق أن حذر منها مثل تحدي "التعتيم" الذي اجتاح مدارسنا مؤخرًا وشاهدنا عدد من الفيديوهات لطلاب يؤدونه وهو ما أدى لإصابة بعضهم بالاختناق والإغماء.

وأطلق المرصد على هذا النوع من التحديات مسمى "تريند الموت" لخطورته التي قد تودي بحياة مؤديه مثلما حدث عامي 2008 و2021 جراء تحدي "التعتيم" – وهو شبيه لما يمارس حاليًا من بعض طلابنا- حيث أودى بحياة 80 شخصًا على الأقل نتيجة لنقص الأكسجين الواصل إلى الدماغ بما يشبه الغرق، ناهيك عن المشاكل الصحية الأخرى فثلاثة دقائق فقط كفيلة بإتلاف الدماغ؛ الأمر الذي دفع المراكز المتخصصة إلى إطلاق عدة تحذيرات من هذه التحديات وإبراز العلامات المصاحبة لمن يؤديها لتنبيه الأهالي.

وبحث المرصد في تقريره السبب وراء انجذاب الأطفال وصغار السن -على الأخص- لهذه الأنواع من التحديات الخطيرة، محذرًا الأهالي من خطورتها داعيًا في الوقت ذاته إلى ضرورة التنبه لأطفالهم ومتابعة سلوكهم وأية علامات طارئة على أجسادهم وما يتابعوه على منصات التواصل الاجتماعي لحمايتهم.