جريدة الديار
الثلاثاء 11 مارس 2025 01:27 صـ 11 رمضان 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
لمواجهة «مخاطر البلاستيك».. مصر تبدأ تطبيق «المسئولية الممتدة للمنتج» على أكياس التسوق الأمم المتحدة تطالب باستئناف دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة حكومة نتنياهو تحاول التنصل من اتفاق وقف إطلاق النار وتلوح بعودة الحرب في غزة مستشفيات الدقهلية استقبلت 268 ألف حالة بالعيادات الخارجية خلال شهر فبراير الشرطة الإسرائيلية تبدأ تحقيقا في استخدام جنود بالجيش لفلسطينيين دروعا بشرية الدقهلية: ضبط أكثر من 2 طن ملح وذرة وسلع متنوعة وتحرير 299 مخالفة الحكم بالمشدد عشر سنوات لقاتل سائق بسبب دراجة نارية بالمنيا بالاسماء ... إصابة 8 عمال زراعيين بحادث انقلاب سيارة بصحراوي البحيرة محافظ الدقهلية: لجنة برئاسة نائب المحافظ لبحث طلبات الحصول على قروض بدون فوائد من جهاز شباب الخريجين رجال الشرطة يوزعون وجبات على المواطنين بشوارع دمنهور ” صور” رئيس وزراء كندا السابق: يجب الرد على ترامب بقوة وبناء خط أنابيب من ألبرتا إلى كيبيك صدمة ريم مصطفى بعد وقوعها في فخ ”رامز إيلون مصر”

أزمة تضخم في ألمانيا.. ودعوات لتخزين السلع الغذائية والدواء

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

أدت أزمة كورونا إلى رفع معدلات التضخم في كل دول العالم، وبالتالي قلّت قيمة المال وزادت أسعار السلع بين 5% إلى 9%، موضحًا أن دولًا كثيرة عانت من هذه المشكلة وهو ما أثّر على المواطنين، بحسب ما قاله حسين خضر عضو مجلس مدينة هيدنهاوزن الألمانية.

وأضاف خضر في مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر» على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وجومانا ماهر، أنّ الأزمة الروسية الأوكرانية كان لها تأثير كبير، وبخاصة أن هاتين الدولتين من الدول المصدرة للسلع الغذائية الأساسية والطاقة. وتابع عضو مجلس مدينة هيدنهاوزن الألمانية، أنّ كل السلع متاحة في المدينة، ولكن هناك ارتفاع في الأسعار، وبخاصة في المواد التي تحصل عليها ألمانيا من أوكرانيا وروسيا مثل حبوب الطعام والمواد البترولية.

وأردف: "في البداية كان هناك خوف من الحرب الروسية الأوكرانية وتداعياتها على تداول السلع بسبب عدم توفر المعلومات، ولكن هذا حدث في بداية شهر مارس، كما حاول البعض استغلال الأزمة وشراء كميات كبيرة تقوم بتخزينها حتى تبيعها، كما أن مواطنين من بعض دول الاتحاد الأوروبي دخلت ألمانيا واشترت كميات كبيرة من الزيوت وتخرج بها من ألمانيا وتبيعها في دول أخرى حتى تحقق أرباحا مالية كبيرة".

وأشار إلى أن المحال التجارية بدأت تحجم هذا الأمر، حتى يحصل كل المواطن على الكميات التي يحتاجها وتجنب البيع بالجملة، بعدما توفرت معلومات كافية من خلال وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي وبدأ الهدوء يسود الشارع الألمان.