جريدة الديار
الإثنين 31 مارس 2025 10:17 مـ 2 شوال 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الحرس الثوري يحتجز ناقلتي نفط بتهمة تهريب الوقود البابا تواضروس الثاني يصلي قداس وتجنيز الأنبا باخوميوس بالبحيرة” صوره” مرسى مطروح تحذر المواطنين: عدم الوقوف والسير تحت أعمدة الكهرباء بسبب الرياح الشديدة مصرع مجند وإصابة 3 أفراد في حادث تصادم أتوبيس بسيارتين شرطة بطريق السخنة استشهاد 15 فلسطينيا في قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي على حي التفاح ومخيم البريج وسط قطاع غزة ”إقبال كبير على مراكز شباب البحيرة للاحتفال في أول أيام عيد الفطر محافظ البحيرة تتابع إنتظام سير العمل بالمعهد الطبي القومي بدمنهور محافظ الغربية أدي صلاة عيد الفطر مع آلاف المواطنين بمسجد السيد البدوي الرئيس عبد الفتاح السيسي .. الرئيس المسئول والإنسان في عيد الفطر وكيل وزارة الأوقاف بأسيوط يؤدي صلاة العيد بحضور المحافظ بساحة أرض الملاعب سوريا: وفد محافظة الحسكة يحضر صلاة عيد الفطر السعيد بقصر الشعب بدعوة خاصة من رئاسة الجمهورية بالصور.. الآلاف من أبناء محافظة البحيرة يحتشدون عقب أداء صلاة عيد الفطر المبارك لدعم القضية الفلسطينية ورفض مخطط التهجير

المشكلات السلوكية للطفل الأصم بثقافة السويس... صور

جانب من الأنشطة
جانب من الأنشطة

ا نظمت الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة المخرج هشام عطوة، مجموعة متنوعة من الانشطة الفنية والثقافية بفرع ثقافة السويس، بإقليم القناة وسيناء الثقافى برئاسة الكاتب محمد نبيل، وذلك هتماما من وزارة الثقافة برئاسة د. ايناس عبد الدايم بالأطفال ذوى الإعاقة وتقديم أنشطة ثقافية وفنية لهم، 

ومن بين هذه الأنشطة أقامت مكتبة نادى الشرطة الفرعية، محاضرة بعنوان "المشكلات السلوكية للطفل الأصم" حاضرها صادق عكرش، وتحدث عن تعريف الأشخاص الصم وهم الأشخاص الذين يعانون من فقدان السمع، والذين يعانون من وجود عوائق في التواصل وعدم اظهار قدرتهم، وهذا يسبب عدم مشاركتهم في المجتمع بصورة متساوية مع الأخرين،

وعن النظرة التقليدية للصم كنا ننظر إليهم كمرضى، وكانت توجه كل الامكانيات إلى دراسة هذا المرض حتى نقدم الاحتياجات التي تساعدهم، ولكن هذه النظرية تجنبت الواقع وتسببت في التهميش الاجتماعي والثقافي والمهني للأشخاص الصم، فالشخص الأصم هو شخص ليس له اذن مريضة بل هو شخص لديه نفس القدرة والامكانيات والحقوق كالأشخاص الأخرين ولكن عليه أن يواجه عوائق في الاتصال والتواصل وهذا يجعله غير قادر على التعامل مع المجتمع.