مسلسل العنف” ينتهي بقتل زوجه علي يد طليقها بعد حصولها على حكم حضانة اطفالها
عنف وقتل وتعذيب تارة بطريقه معنوية وتاره بطريقه جسديه قلوب انتزعت منها الرحمه والانسانيه وصفة الشهامه والرجوله رجال بالاسم دون المعني حلقات متكرره كل يوم من مسلسل العنف ضد الزوجات والحصاد مر أطفال تتشرد وبيوت تهدم وتقتل فيها السكينه والموده واخري تغرق في بحور من الدماء فواقعة اليوم بدأت فصولها منذ زمن بعيد بالتحديد بعد شهر عسل الزوجين .
بعد حفل زفاف حضره الاهل والأحباب والعائلة انتقل الزوجين الي العيش بشقه سكنيه. بسيطه بمدينة المنزله حلمت وقتها الفتاه بحياه جميله مع شريك حياتها لكنها لم تدر أن أحلامها في تكوين «عش زوجية» سعيد سيتبدد، وأن الشاب الذي تعلق به قلبها سيحول حياتها لجحيم، فبمجرد انتهاء شهر العسل، كشف الزوج عن وجهه القبيح لزوجته، تعاطي المخدرات، تارة يضربها وأخرى يسبها، حول منزلهما لحلبة صراع، وبمرور الأيام حملت سماح وأنجبت طفلة وبعدها بسنتين من الزواج أنجبت ولدا لكن زوجها كان يزداد سوءًا وطرقت أبواب الصبر وتحملت سماح حتى قررت في النهاية طلب الطلاق ولم تدرك أن هذا الطلب سيفتح عليها ابواب الجحيم.
استمر الزوج فى مسلسل العنف، يرفض أن يعطي لها أي أموال لشراء أغراض الأطفال والطعام، وعندما تحدثت إليه عن تلك الاعتداءات قال لها هقتلك وحينما كنت أظن أن ذلك مجرد كلمات يتفوه بها في ساعة شيطان وأنه لم يقدم على ذلك حتى حرمنا منها
وانتقلت احداث الواقعه من البيت الي اروقة المحاكم التي انتهت بالحكم لصالح الام ليكون هذا الحكم ثمن حياتها ويقوم ذلك الذئب البشري بقتلها لتذهب ضحية صبرها وتلفظ أنفاسها الاخيره علي يد طليقها