جريدة الديار
الثلاثاء 29 أبريل 2025 04:41 مـ 2 ذو القعدة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الدقهلية: صرف الدفعة 197 من قروض مشروعات شباب الخريجين وإجمالي ما تم صرفه حتى الأن 133.8مليون جنيه وكيل وزارة الأوقاف بالدقهلية يعقد اجتماعًا موسعًا مع مديري الإدارات لمتابعة سير العمل وتطوير الأداء بحضور محافظ البحيرة .. رئيس جامعة دمنهور يفتتح فعاليات ملتقى التوظيف الثالث لكلية الصيدلة انتظام توريد القمح المحلي وسط متابعة ميدانية مكثفة بالبحيرة تعرف على الأحوزة العمرانية التى تم اعتمادها خلال الفترة الماضية بمركز بدر باجمالى ١٩ قرية و٥١ عزبة تزويد مستشفى شبراخيت بـ14 سريرًا طبيًا متطورًا، و3 مناظير حنجرية اجتماع طارئ لوكيل وزارة الأوقاف بكفرالشيخ عقب اجتماع وزير الأوقاف بوكلاء الوزارة الأمن يضبط صاحب محل يبيع الريسيفرات تفك القنوات المشفرة وزير الداخلية يبعث برقيات تهنئة لوزير العمل ورئيس الإتحاد العام لنقابات عمال مصر بعيد العمال قيادات التعليم تهنئ اسقف بني سويف بعيد القيامة الامن يضبط شبكة دعارة بفيلا في التجمع .. يقودها أجنبي وزوجته قداسة البابا يفتتح مجمع خدمات مارمينا ببوخارست

قرار جديد من محكمة النقض بشأن المتهمين في واقعة الصغيرة بسنت ببولاق الدكرور

الضحية بسنت
الضحية بسنت
بولاق الدكرور

حددت محكمة النقض يوم 22 أكتوبر، لنظر الطعن المقدم من المتهمين في قضية الصغيرة شيماء المعروفة إعلاميًا بـ الطفلة بسنت ضحية بولاق الدكرور، والتي لقيت مصرعها خلال ذهابها، لشراء بعض المأكولات، لتتعرض لطلق ناري سكن جسدها، وأنهى حياتها.

بسنت ضحية بولاق الدكرور
في نفس السياق، قُتلت الطفلة المعروفة باسم شيماء بين أهالي المنطقة، والتي لم تكمل عامها الـ 13 بعد، عندما كانت في طريقها لإحضار وجبة الإفطار لوالديها، إلا أنها لم تعد وانطلق الصراخ في محيط منزلها معلنا إصابتها بطلق ناري طائش خلال مشاجرة ومن ثم وفاتها.

وحصل" الديار " على نص التحقيقات في واقعة مقتل الطفلة شيماء، المعروفة إعلاميا باسم بسنت ضحية بولاق الدكرور، والتي لقيت مصرعها خلال ذهابها لشراء بعض المأكولات لتتعرض لطلق ناري سكن جسدها وأودى بحياتها في الحال، حيث أدلى عمها بتفصيلات جديدة حول الحادث الذي وقع في يونيو الماضي.


أقوال أحد أفراد أسرة الطفلة بسنت مجدي ضحية بولاق الدكرور
س: ما هي تفصيلات بلاغك؟
ج: اللي حصل إني كنت نايم في بيتي زي كل يوم، وفوجئت إن والدتي بتتصل بيا الصبح، بتقولي إلحق بنت أخوك بسنت اللي بنقول ليها يا شيماء كانت رايحة تشتري طلبات لأبوها وهي معدية إضربت بالنار وماتت، فقمت بسرعة روحت على مكان الواقعة، ولما وصلت هناك فوجئت إن الناس ملمومة وفيه آثار دم على الأرض، وبيقولوا إن البنت أخدوها على المستشفى وهي ماتت، ولما سألت الناس إيه اللي حصل عرفت من الناس اللي متجمعة في الشارع حوالين الدم، إن كان فيه خناقة في الشارع وضرب نار، والبنت اتقتلت فيها.