جريدة الديار
الأحد 27 أبريل 2025 02:15 صـ 28 شوال 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
أم تقتل ابنتها البالغة 3 سنوات انتقامًا من طليقها بسبب زواجه بالبحيرة وفاة طالب إثر اصطدامه بقطار ركاب في كفر الدوار بالبحيرة صرخة أم : ندى تطلب العون لمقابلة بناتها بعد حرمانها منهم لمدة 8 أشهرفى البحيرة توقيع واعتماد نماذج التصالح على مخالفات البناء بدمنهور لتسريع الإجراءات وتسهيلها على المواطنين وزير الشباب والرياضة ومحافظ الجيزة يفتتحان ملاعب نادي الصحفيين النهري الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تودع البابا فرنسيس بمراسم جنائزية مهيبة مراسم وداع البابا فرنسيس: تأبين وتقدير لخدمته الكنسية والإنسانية الامن يلقي القبض علي أربعة ضربوا عامل توصيل طلبات الشرقية: مصرع شخص إثر إصابته من ماكينة دراس القمح بفاقوس صحة الدقهلية: مراقبة الأغذية تكثف حملاتها بالمرور على 437 منشأة وتحرر 321 محضراً ”القومي لذوي الإعاقة” يطلق فعاليات ملتقى ”إيد في إيد” بالتعاون مع روتاري مصر ووزارتي الشباب والرياضة والتضامن الإجتماعي رئيس جامعة المنصورة يشارك في اجتماع المجلس الأعلى للجامعات بجامعة الغردقة

بجولة مفاجئة .. قيس سعيد يتحدى دعاة التظاهر

الرئيس التونسي قيس سعيد
الرئيس التونسي قيس سعيد

قام الرئيس التونسي قيس سعيّد اليوم، بإجراء جولة بشارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة تونس، وفقاً لما ذكرته قناة "نسمة" التونسية.

وجاءت جولة الرئيس قيس سعيد التي قام بها بعد ظهر اليوم، بالتزامن مع دعوة البعض بالتظاهر غداً ضد سعيد و قراراته الأخيرة.

ووفقاً لما تم إعلانه، فإن جولة الرئيس التونسي، شملت شارع الحبيب بورقيبة، و كذلك المدينة العتيقة بتونس العاصمة.

وخلال الجولة أكد الرئيس قيس سعيد، أنه لا يخاف إلا من الله والمسئولية، كما شدد على أنه لا مكان للخونة والعملاء في تونس.

هذا وخلال تصريحاته أيضا هاجم الرئيس التونسي،الأطراف التي تستعد للتظاهر يوم 14 يناير، وذلك بقوله " عيد الثورة يوم 17 ديسمبر موش غدوة".

والجدير بالذكر أن شارع الحبيب بورقيبة يعتبر شاهداً على الثورة التونسية، منذ اليوم الأول لاندلاعها وحتى سقوط نظام بن علي.

ويعد الشارع رمزاً لكل التحولات السياسية والاجتماعية التي عرفتها البلاد على مدى عقود من الزمن، وهو الشارع الذي يفتح المدينة الإفرنجية في موازاة المدينة العتيقة.

ويذكر أن تشهد تونس تردي في الأوضاع الاجتماعية، نتيجة أزمة اقتصادية عصفها تعيشها البلاد، وذلك بجانب اتساع دائرة المعارضة ضد الرئيس قيس سعيد، نتيجة اتهامات من قادة المعارضة، بمحاولته الاستئثار بالسلطة .