جريدة الديار
الأحد 19 مايو 2024 07:47 مـ 11 ذو القعدة 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
إنطلاق فعاليات النادي الصيفي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور نقابة المهندسين بالإسكندرية في زيارة لمعرض التشييد والبناء افتتاح أولى دورات احتراف الحاسب الآلي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور. إعلام الجمرك يحتفل بعيد العمال «مياة الإسكندرية »تشارك في التدريب العملي المشترك صقر ١٣٠ منتخب التربية الخاصة بالبحيرة يحصد المركز الأول كأبطال للجمهورية في مسابقة المسرح المدرسي لطلاب الإعاقة الذهنية وزراء البيئة والتعاون الدولي والتنمية المحلية يترأسون الجلسة الختامية لمُراجعة منتصف المدة لمشروع ”إدارة تلوث الهواء وتغير المناخ في القاهرة الكبرى” ”جسد المسيح ترياء الحياة ”عظة الاحد بالكاتدرائية مكافحة المخدرات والإدمان وطرق الوقاية منه على طاولة أوقاف جنوب سيناء نوادي المرأة داخل الوحدات الصحية بمحافظة الإسكندرية الأهلي يجدد شهادة التوافق مع المعيار الدولي لاستمرارية الأعمال ISO 22301: 2019 ارتفاع معدلات توريد القمح بالبحيرة 200 ألف طن من محصول القمح

جميلة عوض تكتشف خيانة باسل الخياط في حرب أهلية

جميلة عوض
جميلة عوض

شهدت الحلقة السابعة حواراً مؤثراً بين تمارا ومريم، تحدثتا فيه عن علاقتهما وكيف تأثرت بالمشاكل بين مريم وعزيز، وتمكنت جميلة عوض بأدائها من الفوز بتعاطف المشاهدين، على الرغم من أفعالها، إلا أنها استطاعت إبراز الجزء الهش من "تمارا"، أو الجزء الحقيقي منها الذي يدفعها إلى الإساءة للآخرين، فهي  مجرد طفلة هجرتها أمها، لتشعر بالرفض بعد ذلك طوال حياتها، وطاردها  ذلك الشعور  إلى منزل والدتها ليجبرها لاحقاً على العودة إلى منزل والدها حيث ضبطت الدكتور "يوسف" مع زوجة  أبيها "نادين" التي كانت الشخص الوحيد الذي يعرف عنها كل شيء.

وعلى مدار الحلقات السابقة كان أداء جميلة عوض يكشف بسلاسة للمشاهدين أبعاد مختلفة من شخصية "تمارا"، أوضحت  الصراع  الذي  تعيشه بين شعورها بالذنب  وحاجتها الملحة للإنتقام  من الجميع، فلا يزال  الجمهور  في حالة  من الحيرة تجاه  "تمارا"  ما  بين  التعاطف  الشديد أو الكره الشديد. 

وبعد ما تعرضت للضرب على يد "خالد"، خرجت "تمارا" من المستشفى لتواجه المزيد من الصدمات، إذ شعرت بالضيق والغيرة من "نور" التي تعيش مع والدتها "مريم" في منزلها فهل تعلمت تمارا الدرس أم ستصبح "نادين" أو "نور" ضحيتها القادمة؟
ويدور حرب أهلية حول طبيبة التجميل "مريم" التي تعاني من انهيار حياتها الأسرية بسبب اهتمامها بعملها على حساب عائلتها، فتحاول استرجاع ما خسرته بكل الطرق الممكنة.