جريدة الديار
الجمعة 20 سبتمبر 2024 12:46 صـ 16 ربيع أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين كشف غموض جريمة قتل طفلة بالبحيرة.. تفصيل إستمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ الدقهلية يعلن عن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولي للطفطف بمدينة بلقاس وكيل وزارة الزراعة بالبحيرة يلتقى برؤساء الجمعيات المشتركة تعليم البحيرة بالتنسيق مع المنطقة الروتارية تنظم معرضا لمستلزمات المدارس لغير القادرين من أبناء المحافظة المحافظ يتفقد أعمال رفع كفاءة كوبري المشاه أمام شارع المدير من نظافة ودهانات مبادرة ”أبدا بنفسك” محافظ البحيرة تشهد توزيع عدد 55 سماعة طبية على أبنائنا من الصم وضعاف السمع نصر الله: حوادث تفجيرات اللاسلكية لم تمس نظام القيادة أو الحضور بالجبهات نصر الله: نحتفظ لأنفسنا بحق الرد على إسرائيل في الزمان والمكان المناسبين ورشة إخراج لـ علي بدر خان على هامش الإسكندرية السينمائي

أستاذ علوم سياسية: نتنياهو يريد مزيدا من التصعيد لفرض شروطه على المفاوضات

الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية
الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية

قال الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، إن رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يريد مزيدًا من التصعيد خاصة في قطاع غزة، لتحسين صفقة التبادل بشروط إسرائيلية، وفرض شروط جديدة سواء في إطار الاتفاق أو ابتزاز الأطراف الوسطاء.

وأضاف «دياب» في مداخلة ببرنامج «منتصف النهار»، مع الإعلامية هاجر جلال المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن نتنياهو يريد محاولة تبريد المجتمع الدولي والداخل الإسرائيلي، خاصة هناك العديد من الإشكاليات الداخلية، وهي الضاغط عليه لتوقيع الصفقة، بالإضافة إلى العريضة التي وقعت من 73 من كبار الضباط الميدانيين في غزة.

وأوضح أستاذ العلوم السياسية أن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت صرح بأن إسرائيل هي المسؤولة عن تأخير توقيع صفقات التبادل، وأن الحديث عن انتصار مطلق هو محض هراء.

ولفت أستاذ العلوم السياسية إلى أن نتنياهو إذا لم ينجح في تحقيق أهدافه سيحاول جر الولايات المتحدة الأمريكية إلى مواجهة إقليمية، موضحًا أن أمريكا لن تنخرط في مواجهة إقليمية لثلاثة أسباب مركزية، أولها خسارة العديد من مصالحها الاستراتيجية في الشرق الاوسط، وثانيها، الخوف من انخراط روسي صيني يُحول الصراع إلى أكثر من إقليمي، والثالث هو الانتخابات الأمريكية الداخلية.

وأوضح أن هذا الأسبوع هو الحاسم في تحديد مصير المنطقة، هل هي ذاهبة إلى تهدئة أم أنها ذاهبة إلى مواجهة إقليمية، متابعًا: "إن المنطقة ذاهبة إلى تهدئة حيث اكتملت المؤشرات الأمريكية والإسرائيلية والإيرانية للوصول إلى تهدئة عامة نظرًا لأن جميع الأطراف مأزومة، حتى إسرائيل بسبب التمزق غير المسبوق مع الأجهزة الأمنية داخل الجيش الإسرائيلي، وأن الجيش غير جاهز لمواجهة إقليمية".

موضوعات متعلقة