جريدة الديار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 01:25 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع

إستعدادا لاستقبال العام الدراسى الجديد.. وكيل وزارة التربية والتعليم بالبحيرة يعقد اجتماع موسع مديرى الإدارات التعليمية وقيادات التعليم بالمديرية.

جانب من المتابعة
جانب من المتابعة


عقد اليوم ، يوسف الديب، وكيل وزارة التربية والتعليم بالبحيرة، إجتماعا موسعا مع مديرى الإدارات التعليمية، بحضور جميع قيادات المديرية، وذلك لمتابعة استعدادات كافة الإدارات والمدارس التابعة لاستقبال العام الدراسي الجديد ٢٠٢٣/ ٢٠٢٤.

حيث رحب الأستاذ يوسف الديب في بداية الاجتماع، بجميع الحضور، مؤكدا على الالتزام بكافة الضوابط والقواعد، للوصول إلى عام دراسي منتظم وآمن، وإنضباط كامل بالعملية التعليمية.

وشدد وكيل الوزارة، على الالتزام بتنفيذ كافة توجيهات الأستاذ الدكتور وزير التربية والتعليم خلال إجتماعة الأخير مع مديرى المديريات، وكذا تنفيذ كافة التعليمات الصادرة بالكتاب الدوري ٣٣ لسنة ٢٠٢٣ بشأن إجراءات الاستعداد للعام الدراسي الجديد ٢٠٢٤/٢٠٢٣
حرصا على تكامل كافة الجهود التي تبذلها الوزارة، والعمل على تهيئة المناخ المناسب، والجيد، والآمن، والصحي لأبنائنا الطلاب، جنبا إلى جنب مع السادة المعلمين، وذلك بمختلف مراحل وأنواع التعليم قبل الجامعي بجميع المدارس، خلال فترة سير العملية التعليمية بغية تحقيق عام دراسي جديد منضبط وآمن.
وفي ضوء سعي الوزارة الدائم لتوفير منظومة تعليمية متميزة قائمة على ضمان الجودة، والتي من شأنها تحقيق أهداف التنمية المستدامة، واستعدادًا لبدء العام الدراسي الجديد (٢٠٢٤/٢٠٢٣)

حيث التأكيد والتنبيه بالالتزام مشدداً بما يلي:أولا - إجراءات ضبط العملية التعليمية وسير الدراسة داخل المدارس:الالتزام بالزي المدرسي الموحد، حرصًا على الانضباط داخل المدرسة، مع عدم إجبار الطلاب على شرائه من أماكن بعينها، والالتزام بتنفيذ ما ورد بالقرار الوزاري رقم (١٦٧) لسنة ۲۰۲۳ المنظم لهذا الشأن.

ضرورة التزام المعلمين بالملابس التي تليق بمكانتهم باعتبارهم قدوة يحتذى بها.

مكافحة ظاهرة الدروس الخصوصية، وبذل كافة الجهود الممكنة لمحاربتها، تمهيدًا للقضاء عليها، واتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المخالفين، لاسيما المتغيبين عن المدرسة من المعلمين وغير الملتزمين بتواجدهم بالحصص المقررة لهم، طبقا للجدول المدرسي، مع اتخاذ كافة التدابير والإجراءات اللازمة تجاه من يمارس المهنة، دون وجه حق، وخاصة ممن هم في إجازات بدون مرتب، أو إجازات طويلة، ويمارسون التدريس بمراكز خاصة، أو بمقراتهم الخاصة، واتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم.

التواصل والتنسيق الكامل مع الأمن؛ لوضع خطة تأمين المدارس والمنشآت التعليمية، وتكثيف عمل الدوريات الراكبة، لضمان توفير مناخ آمن للطلاب والمعلمين، طوال فترة سير الدراسة والامتحانات، والحفاظ على استقرار العملية التعليمية.


التواصل مع السادة رؤساء الوحدات المحلية لاتخاذ كافة الإجراءات اللازمة للتأكد من خلو محيط المدرسة، والمنشأة التعليمية من المصارف ومخرات السيول المجاري المائية الراكدة، الأسواق، تجمعات القمامة، والتأكد من سلامة أغطية الصرف، حال تواجدها بمحيط المدرسة.

التواصل والتنسيق مع الإدارة المركزية للأمن بالوزارة بغية تفعيل دور إدارة الأزمات والكوارث، والإبلاغ عن أية مخالفات أخلاقية؛ لضمان استمرارية المؤسسة في تنفيذ أعمالها بكفاءة وفعالية، دون حدوث أضرار، أو أعطال.

. التأكيد على حسن معاملة أولياء الأمور، وتخصيص مواعيد لزياراتهم للمدارس؛ لتمكينهم من متابعة أبنائهم تربويا مع الإعلان عن هذه المواعيد - بشكل واضح - بمدخل كل مدرسة، وتكليف المشرفين باستقبال الطلاب يوميا أثناء الدخول، خاصة في الأيام الأولى من الدراسة.

التأكيد على حظر تواجد أو استخدام الهاتف المحمول (المزود بكاميرا، وبرامج ألعاب نهائيا، ويسمح بالتليفون المحمول غير المزود بكاميرا، بشرط عدم استخدامه أثناء الحصص الدراسية لكل من الطلاب والمعلمين، وتوقيع العقوبات على المخالفين لذلك.

. حظر تحصيل أية مبالغ مالية تحت أية مسمي من الطلاب أو أولياء أمورهم، والإحالة الفورية للمساءلة القانونية لمن تثبت مخالفته لتلك التعليمات.

حظر التدخين نهائيا داخل الحرم المدرسي، وكافة المؤسسات التعليمية، والإدارات والمديرية، وجميع الجهات التابعة للوزارة، واتخاذ الإجراءات المشددة الكفيلة بمنعه، ومعاقبة المخالفين لذلك وفقا للقوانين والقرارات ذات. الصلة، مع ضرورة وضع علامة ممنوع التدخين في مكان بارز بالمنشأة التعليمية، أو الجهة التابعة.

التأكيد على تسجيل غياب الطلاب إلكترونيا للمراحل التعليمية المتاح لها ذلك، وبالسجلات المخصصة لذلك أولاً. بأول، وإخطار أولياء الأمور بصفة دورية بموقف غياب أبنائهم، وتخصيص رقم تليفون للتواصل والشكاوى.


التنبيه المشدد على مديري المدارس بضرورة غلق الأبواب عقب الانتهاء من طابور الصباح، وإحكام دور الإشراف عليها، وفحص هوية الزائرين قبل السماح لهم بدخول المدرسة، وتسجيل بياناتهم فور دخولهم، والتأكيد على غلق أبواب المدرسة عقب انتهاء اليوم الدراسي، وبعد التأكد من مغادرة جميع الطلاب.

منع مندوبي المبيعات والدعاية وغيرهم من دخول المدارس أو عرض أية هدايا، أو غير ذلك على العاملين بالمدارس أو الإدارة، وكذلك الطلاب، وبصفة خاصة مندوبي توزيع الكتب الخارجية.

حظر استغلال أسوار المدارس في أية إعلانات أو شعارات سياسية، أو غير ذلك من أغراض ويتم إزالتها على الفور، مع إستغلال الاسوار بكتابة مأثورات تحث على التمسك بالمبادئ والسلوكيات، والقيم الحميدة.

مراعاة عدم استخدام مكبرات الصوت داخل المدارس، والاستعاضة عنها بسماعات داخلية حرصا على عدم إزعاج السادة القاطنين بجوار المدارس.

التأكيد على الالتزام بتحصيل الرسوم الدراسية المقررة سداد كلي، أو جزئي)، وفقا للقرار الوزاري رقم (١٦٣) الصادر في ۲۰۲۳/۹/۳، بشأن تحديد الرسوم والغرامات والاشتراكات ومقابل الخدمات الإضافية التي تحصل من طلاب وطالبات المدارس بمختلف مراحل التعليم قبل الجامعي (العام) الفني)، والإعلان عنها في مكان بارز بكل مدرسة، والالتزام بتشكيل لجان لمراجعة موقف التحصيل الإلكتروني للمصروفات.

التأكيد على القائمين على فصول الخدمات بمدارس التعليم الثانوي: (عام) - فني بضرورة الالتزام بالمواعيد المقررة لبدء العام الدراسي، على أن تبدأ الدراسة من اليوم الأول، ويُطبق على طلاب فصول الخدمات ما يُطبق على المدارس الرسمية؛ حيث إنهم طلاب نظاميون (فترة مسائية).


بذل كافة الجهود الممكنة لمحاربة الإرهاب الفكري بكافة أشكاله، وغرس قيم المواطنة والانتماء والولاء للوطن. والتأكيد على الثوابت الوطنية؛ من خلال إذاعة الأغاني الوطنية، والأغاني التي تقدر المعلم والمدرسة، وضرورة الالتزام بتحية العلم، وأداء الطلاب وهيئة التدريس للنشيد الوطني، أثناء طابور الصباح بجميع المدارس الرسمية، والخاصة والدولية، وضرورة الالتزام بأن تكون الحصة الأولى لكل المراحل عن المشروعات القومية والولاء والانتماء .

تنظيم رحلات مدرسية لزيارة المشروعات القومية للدولة المصرية، والأماكن السياحية بنطاق المحافظة

مكافحة ظاهرة التنمر بمختلف أشكالها بين الطلاب بعضهم البعض، أو بين المعلمين والطلاب، وتفعيل دور الإخصائي النفسي والاجتماعي) في التصدي لهذه الممارسات بين الطلاب، ومتابعة سلوكيات الطلاب داخل المدارس من كافة الجوانب التربوية والتعليمية والصحية والنفسية.

التأكيد على الالتزام بأحكام القرار الوزاري الصادر بشأن لائحة الانضباط المدرسي، ومتابعة المدارس لتنفيذه، وحظر استخدام العقاب البدني والنفسي للطلاب، وتفعيل دور الإخصائي الاجتماعي.


إعداد خطط المتابعات الميدانية للقيادات الإدارية والموجهين الفنيين بالإدارات والمديرية للمدارس والتقليل من أوقات تواجدهم بمكاتبهم؛ للتأكد من انتظام العمل بالمدارس.

الالتزام بأحكام الكتاب الدوري الخاص باستخدام الخرائط الرسمية لجمهورية مصر العربية، والصادرة عن الهيئة العامة للمساحة المصرية، والتأكيد على إظهار خط الحدود الدولي للحدود الجنوبية لجمهورية مصر العربية، وعدم استخدام أية خرائط أخرى، أيا كان مصدرها.

متابعة التزام المدارس الخاصة، والمدارس التي تطبق مناهج ذات طبيعة خاصة الدولية بالرسوم الدراسية القانونية، والكثافات المقررة، وتدريس المواد القومية، واتخاذ الإجراءات القانونية حيال من تثبت مخالفته لذلك.

عدم الإدلاء بأية تصريحات إعلامية تخاطب الرأي العام دون الرجوع للجهات المختصة والمعنية بالوزارة

متابعة التزام كافة المنشآت التعليمية بتنفيذ تعليمات الأمن المستدامة بما يضمن الحفاظ على سلامة أبنائنا الطلاب، والسادة أعضاء هيئة التدريس، وكافة العاملين بها.

التأكيد على ترشيد استخدام الطاقة، والمياه، وأية موارد أخرى بمختلف المباني التعليمية بكافة أنواعها ديوان المديرية والإدارات التعليمية والمدارس وأية جهة تتبع منظومة التعليم، حفاظا عل المال العام.

التوجيه بالتوسع في المساحات الخضراء، وزرع أكبر عدد ممكن من الأشجار داخل المدارس، ورعايتها والحفاظ عليها، مع إبراز المتميزين في هذا الشأن، وتشجيع الطلاب على هذا من خلال إطلاق أسماء الطلاب المشاركين في هذا العمل على الأشجار التي يقومون بغرسها، ومتابعتها، والحفاظ عليها مع مراعاة ابتعاد الأشجار عن أسوار المدرسة لعدم التأثير عليها.

ثانيا - المبنى المدرسي، والتجهيزات، والكتب، والمناهج الدراسية ومنها ما يلى:- ضرورة تواصل مديري المديريات والإدارات التعليمية والمدارس مع رؤساء الوحدات المحلية والتنسيق معهم، لاتخاذ كافة الإجراءات اللازمة للحفاظ على نظافة المدارس من الخارج، ومكافحة الباعة الجائلين، ورفع المخلفات التي قد توجد في محيطها.

التأكيد على النظافة الشخصية، ونظافة المدرسة، وتوفير عدد (۳) سلات لجمع القمامة بكل فصل، وتقسم هكذا (سلة للمخلفات الورقية، وثانية للبلاستيكية والزجاجية، وأخرى للمخلفات العضوية)، وكذلك بفناء المدرسة.

التأكيد على صيانة المعامل، والورش وكافة التجهيزات والمعدات الفنية، والتأكد من صلاحيتها للعمل لتدريب الطلاب عليها، وتوفير الخامات اللازمة لتدريب الطلاب من خلال البنود المالية المخصصة لها.

ضرورة المتابعة الشخصية والجادة من قبل مديري المديريات، ومديري الإدارات التعليمية لضمان حسن سير العملية التعليمية منذ اليوم الأول، والتأكد من استلام الطلاب للكتب المدرسية، والتوجيه نحو تحميل النسخة الإلكترونية منها، وكذلك البرامج الدراسية المطورة للتعليم الفني؛ لضمان توافرها لكافة الطلاب.


الالتزام بالخريطة الزمنية، ومواعيد عقد الامتحانات، وعدم عقد أية امتحانات في الأيام التالية للأعياد الخاصة بالإخوة المسيحيين.

التنبيه المشدد بحظر الاستخدام أو الترويج لأية مقررات دراسية، أو كتب، أو مناهج بخلاف الصادرة عن الوزارة داخل المدارس.


ثالثا التعليمات الخاصة بشئون المعلمين والطلاب ومنها ما يلى:-اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لتحقيق الاشتراطات الصحية، والوقائية حفاظا على سلامة الطلاب بالمدارس من الأمراض المعدية، وذلك بالتنسيق مع مديريات الصحة والسكان، والإدارة العامة للتربية البيئية والسكانية والصحية بالوزارة.

تعزيز الاهتمام بتنمية شخصية الطلاب بشكل متكامل، مع تعزيز الاهتمام بالجوانب السلوكية، والشخصية لهم ورصد نقاط التميز، وتشخيص جوانب الضعف والعمل على علاجها، وتقييمها من خلال المعلم (رائد الفصل) وأعضاء اتحاد طلاب الفصل، وأولياء الأمور، بالإضافة إلى تعزيز الاهتمام بتقييم ميول واتجاهات الطلاب، والأخذ برأي المعلم رائد الفصل.

توفير كافة السبل التي تجذب الطالب للمدرسة، وتجعلها مكانًا مُحببا له، لترسخ في وجدانه الاعتزاز بذاته، والافتخار ببلاده، وهو الدور الاجتماعي المنوط بها مما يكون له أكبر الأثر في حرص الطالب على الحضور للمدرسة.

تشجيع المعلمين على إكساب الطلاب مهارات التفكير الناقد، والابتكاري، والإبداعي، وخلق ثقافة العمل بروح الفريق، داخل المدارس والمؤسسات التعليمية، بما يضمن خلق أجيال واعية ومتميزة، ومواكبة لمتطلبات العصر الراهن، ومؤهلة للتعامل مع تحديات المستقبل.

العمل على تهيئة مناخ صحي وآمن للمعلمين، والحفاظ على حقوقهم، وتوفير بيئة عمل مناسبة لهم، تتميز بالاحترام والتقدير وتليق بمكانتهم المتميزة، وتضمن أدائهم لرسالتهم السامية على الوجه الأمثل.

الإلتزام بالمعايير والضوابط المقررة عند اختيار مديري، ووكلاء المدارس والموجهين الفنيين، والالتزام بكافة القرارات واللوائح المنظمة لهذا الشأن، دون الإخلال بأي منها مع توجيه الشكر والتقدير للمتميزين منهم، ونشر قصص تميزهم ونجاحاتهم؛ لتشجيع زملائهم وتحفيزهم.

تنفيذ مسابقات أوائل الطلبة بمختلف مراحل التعليم، فضلا عن رفع الوعي الثقافي بصفة عامة، والوعي البيئى، بصفة خاصة، لدى الطلاب، وزيادة عدد الأشجار والمساحات الخضراء.

الاهتمام بالفئات من ذوي الاحتياجات الخاصة من الطلاب والمعلمين والإداريين، والعمل على توفير كافة سبل الرعاية لهم، لا سيما النفسية، مع عقد لقاءات دورية شهرية معهم، بحضور كل من مديري المديريات والإدارات، والمدارس، واتخاذ ما يلزم من إجراءات لتذليل أية صعوبات أو معوقات قد تحول بينهم وبين تحقيقهم لأهدافهم وتحصيلهم الدراسي، مع التأكيد على تخصيص أماكن مناسبة لهم في الأدوار الأرضية بالمدارس. والمنشآت التعليمية.

عدم تنفيذ أية برامج، أو دورات تدريبية للعاملين من المعلمين والإداريين، سواء أكانت داخلية، أو جهات مانحة أو غير ذلك، إلا بعد التنسيق مع الوزارة في هذا الشأن، وذلك في ضوء القرارات الوزارية، والكتب الدورية الصادرة في هذا الشأن.

الاهتمام بمرحلة رياض الأطفال، والتأكيد على دورها فى إعداد الأطفال للتعلم.

الانتهاء من إعداد قوائم الطلاب الجدد بالصفوف الأولى، بمراحل التعليم المختلفة مع متابعة التزام الطلاب بالظهور بالشكل المناسب، واللائق بالمدرسة.


الالتزام بشروط القبول بالحلقة الأولى بالمرحلة الابتدائية ومرحلة رياض الأطفال؛ وفقا للقرارات الوزارية واللوائح المنظمة لهذا الشأن.

توزيع المهام، والأدوار على أعضاء هيئة التعليم بالمدارس، ومتابعة التزام المدارس بجداول الإشراف اليومي، خاصة خلال بدء اليوم الدراسي، والفسحة المدرسية، وموعد انصراف الطلاب من المدرسة، حفاظا على تأمين الطلاب وسلامتهم، ولا يُسمح بخروج أي من العاملين بالمدرسة، إلا من خلال تصريح كتابي.

تفعيل دور مجموعات الدعم المدرسية بمراحل التعليم المختلفة، وتوفير الوسائل اللازمة لإنجاحها، ومتابعة الالتزام بتنفيذ أحكام القرار الوزاري المنظم لعمل مجموعات الدعم المدرسية، بما يضمن استمرار الطلاب في العملية التعليمية، وكذلك لمكافحة ظاهرة الدروس الخصوصية، تلك الظاهرة الفاسدة، والمضرة بالمجتمع، وبُغية تخفيف العبء عن كاهل أولياء الأمور.

دمج التكنولوجيا والأنشطة بكافة أنواعها في العملية التعليمية.

توظيف القنوات التعليمية مدرستنا (۱) (۲) (۳) في خدمة وإثراء العملية التعليمية بمختلف مراحل التعليم قبل الجامعي، بدءًا من الصف الرابع الابتدائي، حتى الصف الثالث الثانوي العام، وذلك لجميع المواد الأساسية بالمدارس الرسمية والرسمية لغات.

تفعيل استخدام السبورات الذكية بجميع المدارس.

الاطمئنان على استعدادات وتجهيزات المدارس الثانوية، والتأكد من تزويدها بالشبكات السلكية واللاسلكية.


كما تم خلال الإجتماع التأكيد على الالتزام بالكتاب الدوري رقم ٣٤ فى ٢٠٢٣/٩/٧ والمتضمن حرص الوزارة على تحقيق مبدأ العدالة وتكافؤ الفرص بين جميع الطلاب، حيث تلاحظ قيام بعض الطلاب في المرحلة الثانوية بالتسجيل على نظامين مختلفين في نوعية التعليم (تعليم عام "منازل / خدمات" - الأزهر الشريف) والتأكيد على كافة الجهات المعنية بالالتزام بقيام كل طالب يرغب في التسجيل على نظام المنازل الخدمات تعليم عام"، تقديم إفادة من الأزهر الشريف بعدم تسجيله على قواعد البيانات الخاصة بالأزهر.

مع التنسيق مع المنطقة الأزهرية للتحقق من عدم وجود ازدواجية في التسجيل، لحين إنهاء إجراءات ربط قواعد بيانات الوزارة مع قواعد بيانات الأزهر الشريف.