جريدة الديار
الإثنين 4 نوفمبر 2024 08:12 مـ 3 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
محمود عباس يشيد بالدور التاريخي لمصر في دعم القضية الفلسطينية غدا.. قافلة خدمات متكاملة بقرية البستان بالمبادرة الرئاسية ”بداية” في البحيرة تسريب معلومات أمنية حساسة من مكتب نتنياهو.. ماذا حدث؟ السيسي: الجهود المصرية مستمرة لوقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية لغزة السيسي: غزة ولبنان خير مثال على الخسائر الفادحة جراء إعلاء صوت الحرب على حساب السلام السيسي: رغم الأزمات حققنا إنجازات كبيرة فى العمران والتنمية نص كلمة الرئيس السيسي في افتتاح المنتدى الحضري العالمي في دورته الثانية عشرة السيسي يطلق الاستراتيجية الوطنية للمدن الذكية والتحضر الأخضر السيسي: مصر أنشأت جيلا جديدا من المدن بمعايير الاستدامة والذكاء الرقمى سعر الذهب يرتفع 20 جنيها في منتصف تعاملات اليوم الإثنين وزارة البيئة تنظم حوار السياسات لمناقشة توصيات تقرير مُراجعة سياسة النمو الأخضر فتح باب التقدم للحصول على وحدات ”سكن كريم” بسوهاج”صور ”

إستونيا تطرد دبلوماسى روسى وموسكو تطرد السفير الإستونى

روسيا-استونيا
روسيا-استونيا

أعلن وزير خارجية استونيا، طرد دبلوماسي روسي وهو ألكسندر سافينوف، بعد أن اتهم بنشر دعاية تبرر العمل العسكري الروسي والتسبب فى انقسامات بالمجتمع الإستوني.

وخلف النوافذ العاكسة للسفارة الروسية الموجودة فى قلب العاصمة الاستونية تالين، تجد مجموعة من المكاتب التي تم إخلاؤها حديثًا بما في ذلك مكتب السفير نفسه، إثر قرار إستونيا طرد 21 من موظفي السفارة الروسية، قائلة إنها ستستضيف ثمانية مسئولين دبلوماسيين فقط على أراضيها - وهو ما يعادل حجم فريق تالين في موسكو.

ورد الكرملين بطرد السفير الإستوني مارجوس ليدر من روسيا وهو أول طرد للسفير من البلاد في العام منذ أن بدأت روسيا العملية العسكرية فى أوكرانيا.

من جانبه قال وزير الخارجية الإستوني أورماس رينسالو لصحيفة بوليتيكو في مقابلة: "إن الحد من وصول روسيا إلى العمل واتخاذ أي إجراءات ، أعتقد أنه يخدم مصالحنا الوطنية، ولقد كانت النية الإستونية لتجميد العلاقات بطرق مختلفة."

ويتقيد جيران إستونيا في البلطيق بخط تالين فوفقًا لبولتيكو الأوروبية فقد سحبت لاتفيا سفيرها من موسكو تضامناً مع إستونيا ، بينما سحبت ليتوانيا طوعاً دبلوماسيها المتمركز في موسكو العام الماضي وسط أدلة على الفظائع الروسية في بلدة بوتشا الأوكرانية.

لكن الحكومات الأوروبية الأخرى لا تزال أكثر حذراً، مع استمرار سفرائها في تغذية المعلومات من موسكو في الوطن - كما يفعل مبعوثو روسيا على أراضيهم الشيء نفسه مع الكرملين.