جريدة الديار
الخميس 21 نوفمبر 2024 01:00 مـ 20 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وزير التعليم العالي: 100 يوم رياضة خطوة لتعزيز الصحة البدنية والعقلية بالجامعات المصرية مصرع شخص وإصابة 3 آخرين في انقلاب سيارة أعلى المحور المركزي بالجيزة الكرملين يتهم إدارة بايدن بمواصلة صب «الزيت على النار» في أوكرانيا وزيرة البيئة تلتقي نظيرتها الإماراتية لبحث سُبل التعاون في عدد من الموضوعات البيئية ‏توجيهات من النيابة العامة بشأن انهيار شرفات المباني في محافظة الإسكندرية غرينبيس: مؤتمر المناخ COP29 يتجاهل أزمة المناخ في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وزيرة البيئة تبحث مع مدير صندوق التكيف آليات زيادة تمويل مشروعات التكيف بـ COP29 بأذربيجان تقرير غرينبيس: 5% من التمويل الإسلامي تكفي لضخ 400 مليار دولار في الطاقة النظيفة وزيرة البيئة تشارك في جلسة الرئاسة الأذربيجانية لتقييم نتائج قيادة الفرق الثنائية لموضوعات المناخ المُلحة بـ COP29 ”رؤيتنا للطفولة” في اليوم العالمي للطفولة في اجتماع البابا محافظ الجيزة يتفقد مستشفى إمبابة للتأكد من وجود الاطقم الطبية وكيل تعليم البحيرة يشهد ختام فعاليات ملتقى نور المعرفة بمركز أعداد القادة التربويين بدمنهور

انتبه لجروحك فعواقب الإهمال وخيمة..” مرض الحُمرَة”

تعبيرية
تعبيرية

أفادت الرابطة الألمانية لأطباء الأمراض الجلدية بأن مرض الحُمرَة هو عدوى بكتيرية تصيب الجلد بسبب بكتيريا المكورات العقدية المقيحة.

وتدخل هذه العدوى إلى الجسم عبر الجروح مثل تلك الناجمة عن لدغات الحشرات والسحجات وفطريات الأقدام والإكزيما.

وأضافت الرابطة أن مرض الحُمرَة يهاجم بصفة خاصة الأشخاص، الذين يعانون من ضعف المناعة أو داء السكري أو اضطرابات التصريف اللمفاوي أو اضطرابات سريان الدم أو القصور الوريدي.

وإلى جانب احمرار الجلد، تشمل أعراض مرض الحُمرَة أيضا الحمى والارتعاش والإعياء والشعور بألم في المنطقة المصابة.

وشددت الرابطة على ضرورة استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض للخضوع للعلاج في الوقت المناسب وتجنب العواقب الوخيمة المحتملة والمتمثلة في تسمم الدم والتهاب صمام القلب والتهاب عضلة القلب والتهاب السحايا والوذمة اللمفية المزمنة.

ويعتمد علاج الحُمرَة على المضادات الحيوية للقضاء على البكتيريا، بالإضافة إلى الأدوية الخافضة للحرارة والأدوية المثبطة للالتهابات والمسكنات والكمادات الباردة.

ومن المهم أيضا مساعدة الجرح، الذي نفذت منه البكتيريا إلى داخل الجسم، على الالتئام والتماثل للشفاء من خلال المطهرات والعناية السليمة.