جريدة الديار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 12:35 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
المشوار طويل لكن البداية مطمئنة.. وزير المالية يبعث رسالة للمواطنين تراجع أسعار الدواجن اليوم تعليم الدقهلية: العربي يرأس لجنة لتقييم المتقدمين لشغل وظيفة مسئول متابعة أنشطة التوكاتسو للمدارس المصرية اليابانية والمدارس القائمة وزير المالية: وضعنا سقفا للغرامات الضريبية شروط وضوابط إعارات المعلمين.. تفاصيل عاجلة بشأنها الآن وزير المالية: نستهدف نظاما ضريبيا متكاملا محافظة الدقهلية يقرر احالة 126محضرا بالمخالفات التي تم ضبطها للنيابة العامة لاعمال شئونها. الدكتور سلامة داود يترأس اجتماع لجنة الترجمة بجامعة الأزهر بمقرها بكلية اللغات والترجمة ويناقش مع اللجنة ضرورة إنجاز مشروع (ترجمة الألف كتاب) تعليم البحيرة يتالق ويحصل على بطولة الجمهورية فى الكيك بوكسينج ويتأهل للبطولة الدولية العربية فى ١٨/ ١١/ ٢٠٢٤ وزير الزراعة يعلن فتح السوق الفيتنامي امام صادرات العنب المصري الدقهلية: استمرار تنفيذ اعمال المرحلة الثالثة من برنامج التوعية الشامل للتعريف بدور الإدارة المتكاملة للمخلفات الصلبة أسعار البيض والدواجن اليوم الثلاثاء

سر انقلاب الأمير ”هاري” على العائلة المالكة تكشفها ”وجبه نقانق ”

الأمير ويليام-الأمير هاري
الأمير ويليام-الأمير هاري

لا تزال الأسباب الحقيقية للخلاف بين الأمير هاري وشقيقه ويليام تتكشف يوما تلو الآخر، ويرجع البعض ذلك إلى مرحلة الطفولة وهو ما يفسر "انقلاب" الشقيق الأصغر على الأسرة الملكية.

ففي مقابلة مع صحيفة "صن" البريطانية أوضح روي بول بوريل، خادم الأميرة الراحلة ديانا والدة هاري، كيف أن الأخير كان يشعر بأنه أقل أهمية من ويليام عندما كان طفلا بحصوله على عدد أقل من النقانق في وجبة الإفطار.

وقال بوريل (64 عاما) إن هاري كان يتساءل: "كيف يحصل على ثلاثة نقانق، وأنا على اثنين؟، فترد عليه المربية بأن: "ويليام ينبغي أن يحصل على المزيد من الطعام أكثر منك، لأنه سيكون ملكا يوما ما".

يعتقد بوريل أن هجمات هاري على العائلة المالكة تنبع من شاب لعب دور البديل لويليام، الذي كان منذ صغره في المرتبة الثانية في ترتيب ولاية العرش ومقدر له أن يكون ملكا.

ويشير إلى أن الرابط بين الأخوين كان عميقا، لكنه يرى الآن كيف كان هاري يشعر بالاستياء الشديد تجاه أخيه والمؤسسة التي وضعت شقيقه الأكبر أمامه.

وأضاف أن "والدتهما، الأميرة الراحلة ديانا، توسلت إلى تشارلز (ولي العهد آنذاك) ألا يرسل هاري إلى إيتون خوفا من أن يقضى وقتا عصيبا في المدرسة في ظل شقيقه، لكن توسلاتها لم تلق آذانًا صاغية. وفي النهاية ذهب هاري إلى إيتون وعانى من الإهانة بسبب مقارنته المستمرة بشقيقه".

ولفت بوريل إلى أن "الأمير هاري عالج المشكلة بالتصرف كأخ أعلى صوتا وأكثر صخبا".

ووجه الأمير هاري في مذكراته التي نشرتها دار "بنجوين راندوم هاوس"، والتي تحمل اسم "احتياطي"، انتقادات واسعة للعائلة.

المذكرات التي باعت أكثر من مليون و430 ألف كتاب من النسخة الإنجليزية في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وبريطانيا يوم طرحها في 10 يناير ، في الأسواق، قال عنها هاري إنها "غيض من فيض" وأن لديه من الأسرار ما يكفي لكتاب جديد.

ونشرت المذكرات بـ16 لغة في جميع أنحاء العالم، وطرحت شركتا "راندوم هاوس أمريكا" و"راندوم هاوس كندا" النسختين الورقية والرقمية في أمريكا الشمالية، ودار نشر "ترانسوورلد" في بريطانيا.