جريدة الديار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 12:31 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
المشوار طويل لكن البداية مطمئنة.. وزير المالية يبعث رسالة للمواطنين تراجع أسعار الدواجن اليوم تعليم الدقهلية: العربي يرأس لجنة لتقييم المتقدمين لشغل وظيفة مسئول متابعة أنشطة التوكاتسو للمدارس المصرية اليابانية والمدارس القائمة وزير المالية: وضعنا سقفا للغرامات الضريبية شروط وضوابط إعارات المعلمين.. تفاصيل عاجلة بشأنها الآن وزير المالية: نستهدف نظاما ضريبيا متكاملا محافظة الدقهلية يقرر احالة 126محضرا بالمخالفات التي تم ضبطها للنيابة العامة لاعمال شئونها. الدكتور سلامة داود يترأس اجتماع لجنة الترجمة بجامعة الأزهر بمقرها بكلية اللغات والترجمة ويناقش مع اللجنة ضرورة إنجاز مشروع (ترجمة الألف كتاب) تعليم البحيرة يتالق ويحصل على بطولة الجمهورية فى الكيك بوكسينج ويتأهل للبطولة الدولية العربية فى ١٨/ ١١/ ٢٠٢٤ وزير الزراعة يعلن فتح السوق الفيتنامي امام صادرات العنب المصري الدقهلية: استمرار تنفيذ اعمال المرحلة الثالثة من برنامج التوعية الشامل للتعريف بدور الإدارة المتكاملة للمخلفات الصلبة أسعار البيض والدواجن اليوم الثلاثاء

وزير الصدر: نطالب ببلداً خالياً من الميليشيات والتبعية

تعبيريه
تعبيريه

طالب من جديد التيار الصدري بزعامة رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر اليوم الأحد بإرساء سلطة وحكم في العراق بعيداً عن الميليشيات والتبعية للدول الخارجية، موضحاً الأهداف التي يسعى إليها.

كذلك، أكد القيادي في التيار الصدري، صالح محمد العراقي، الذي يعرف بـ "وزير الصدر" ، اليوم في بيان نشره على حسابه في تويتر، أهمية إبعاد الأحزاب المجربة عن السلطة، ومكافحة الفساد والطائفية، وتفلت السلاح مشددا على ضرورة الابتعاد عن المحاصصة، والتمسك بالسلطة والاقتتال.

فيما، أعرب عن أمله في أن يكون للعراق علاقات متوازنة مع كافة الدول الخارجية، وأن يتمتع بقضاء نزيه غير مسيس.

وبدوره، زعيم التيار الصدري اقترح أمس السبت أن تتخلى "جميع الأحزاب" الموجودة على الساحة السياسية منذ سقوط صدام حسين بما في ذلك حزبه، عن المناصب الحكومية التي تشغلها للسماح بحل الأزمة السياسية في البلاد.

ومن المعروف،ان أنصار الزعيم الشيعي يواصلون منذ نحو شهر اعتصامهم داخل مبنى مجلس النواب وحوله، مع استمرار الأزمة السياسية في البلاد.

وتستمر المواجهات منذ عشرة أشهر أي منذ الانتخابات النيابية، التي جرت في العاشر من أكتوبر الماضي، وحصد فيها التيار الصدري الحصة الأكبر من النواب في البرلمان، دون أن يتمكن من تشكيل حكومة مع الأحزاب الكردية والعربية السنية، بلا مشاركة منافسيه، بين الصدر والإطار التنسيقي الذي يضم نوري المالكي وتحالف الفتح، وفصائل مقربة من إيران.

بالمقابل أثبت الصدر، أنه يملك نفوذا لا مثيل له في العراق، ويستطيع حشد مئات الآلاف من أنصاره وشل المشهد السياسي.