جريدة الديار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 11:27 صـ 4 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
تعليم البحيرة يتالق ويحصل على بطولة الجمهورية فى الكيك بوكسينج ويتأهل للبطولة الدولية العربية فى ١٨/ ١١/ ٢٠٢٤ وزير الزراعة يعلن فتح السوق الفيتنامي امام صادرات العنب المصري الدقهلية: استمرار تنفيذ اعمال المرحلة الثالثة من برنامج التوعية الشامل للتعريف بدور الإدارة المتكاملة للمخلفات الصلبة أسعار البيض والدواجن اليوم الثلاثاء أسعار بيع وشراء الذهب اليوم الثلاثاء أسعار العملات الأجنبية والعربية اليوم الثلاثاء حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم الثلاثاء تعليم الشرقية: زيارة تفقدية مفاجئة من مدير ادارة اولاد صقر التعليمية لمدرسة التحرير للتعليم الأساسي أبرزهم مصر والأهلي، 9 بنوك تمول صندوق الإسكان الاجتماعي بـ 50 مليار جنيه محمود عباس يشيد بالدور التاريخي لمصر في دعم القضية الفلسطينية غدا.. قافلة خدمات متكاملة بقرية البستان بالمبادرة الرئاسية ”بداية” في البحيرة تسريب معلومات أمنية حساسة من مكتب نتنياهو.. ماذا حدث؟

مبروك عطية يعود معتذرا : لم أبرر قتل فتاة جامعة المنصورة

مبروك عطية
مبروك عطية

استأنف الدكتور مبروك عطية، عميد كلية الدراسات الإسلامية السابق بجامعة الأزهر، بث فيديوهاته مجددا بعدما أعلن أنه قد لايعود، وفي بث مباشر عبر الصفحة الرسمية له بموقع فيسبوك اعتذر عن سوء فهم دعوته لارتداء الحجاب وربط البعض هذه الدعوة بقتل طالبة جامعة المنصورة نيرة أشرف.

وأضاف : العفوية الشديدة هي التي جعلتني أقول لأي فتاة من سن بنتي البسي قفة وعيشي، لكن يبدو أن العفوية بتتاخد على أنها مسيئة.

وتابع : كل اعتذار لأي حرف يفهم منه إساءة، الله يرحمها نيرة ويقتص من قاتلها والتي تبدأ محاكمته غدا إن شاء الله.

وأكد عطية: من قال إن وقت الكلمة غير مناسب، عندما توجه الكلمة للقتيلة فنصبر ونعزي ثم بعد العزاء نقول، لكن الكلام ليس موجها للقتيلة ولا لأهلها ولا أتيت بسيرتها إلا بالدعاء لها بالرحمة وسائر موتانا.

وتابع: بوجه كلامي للتي لا تزال حية، ولم أبرر القتل، فالقتل جريمة منكرة والدم حرام للمنتقبة والمحجبة وغير المحجبة وغير المسلمة، فهي بديهيات لكن نؤكد عليها.

وكان الدكتور مبروك عطية، أعلن تعليق حساباته الشخصية على صفحات التواصل الاجتماعي.

وقال في بث مباشر عبر صفحته الشخصية "بكل هدوء أقدم هذا اللقاء الأخير.. وقد سميته لهذا وجبت الإجازة وقد أعود وقد لا أعود".