جريدة الديار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 12:41 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الإفتاء: المشاركة في ترويج الشائعات حرامٌ شرعًا العراق تعلن استقبال 36 ألف لبناني نازح خلال الفترة الماضية المشوار طويل لكن البداية مطمئنة.. وزير المالية يبعث رسالة للمواطنين تراجع أسعار الدواجن اليوم تعليم الدقهلية: العربي يرأس لجنة لتقييم المتقدمين لشغل وظيفة مسئول متابعة أنشطة التوكاتسو للمدارس المصرية اليابانية والمدارس القائمة وزير المالية: وضعنا سقفا للغرامات الضريبية شروط وضوابط إعارات المعلمين.. تفاصيل عاجلة بشأنها الآن وزير المالية: نستهدف نظاما ضريبيا متكاملا محافظة الدقهلية يقرر احالة 126محضرا بالمخالفات التي تم ضبطها للنيابة العامة لاعمال شئونها. الدكتور سلامة داود يترأس اجتماع لجنة الترجمة بجامعة الأزهر بمقرها بكلية اللغات والترجمة ويناقش مع اللجنة ضرورة إنجاز مشروع (ترجمة الألف كتاب) تعليم البحيرة يتالق ويحصل على بطولة الجمهورية فى الكيك بوكسينج ويتأهل للبطولة الدولية العربية فى ١٨/ ١١/ ٢٠٢٤ وزير الزراعة يعلن فتح السوق الفيتنامي امام صادرات العنب المصري

تأجيل استئناف النيابة على براءة تامر أمين لـ21 أغسطس

تامر أمين
تامر أمين

قررت المحكمة الاقتصادية، اليوم الاثنين، تأجيل أولى جلسات استئناف النيابة العامة، على الحكم في القضية المعروفة إعلاميا بـ«إهانة وتحقير البعض من أهل الصعيد»، المتهم فيها المذيع تامر إبراهيم أمين بسيوني، خلال برنامجه الذي يقدمه على قناة النهار في القضية التي حملت رقم 425 لسنة 2022 جنح اقتصادية القاهرة، التي قضت فيها المحكمة بتبرئة المذيع تامر أمين مما نسب إليه من اتهام، لجلسة 21 أغسطس المقبل.

وترجع وقائع القضية عندما تقدم المدعي بالحق المدني حسين المطعني «محام» بإقامه ادعائه المباشر بصفته أحد أبناء الصعيد متهما فيه تامر أمين بإهانة وتحقير فئة من أهل الصعيد، وذلك بعدما ذكر «أمين» في برنامجه المذاع بقناة النهار أن «الريف في الصعيد فيه ناس بتخلف الأولاد والبنات علشان عيالهم هما اللي بيصرفوا عليهم الولد يوديه ورشة، والبنات يشحنوهم على القاهرة عشان يشتغلوا خدامات ويصرفوا على أهلهم مش عشان يتعلموا ويتوظفوا»، على حد قوله.

وهذا على عكس ما ذكره مقدم الجنحة ضد الإعلامي تامر أمين، قائلا: إن المرأة في حياة الصعيدي مصونة، وهي أشبه بالكنز، عاش طول حياته من أجل حمايته، ليتجسد شعور الغيرة في أشد صورة على زوجته أو ابنته أو أمه أو أخته، ليصل حتى إلى بنات قريته، فكثير ما سمعنا جملة واصفة حال أصله الصعيدي ودمي حامي.

وظهر بعدها «أمين» في نفس البرنامج وقدم اعتذاره عن إهانته لكل أهالي الصعيد، قائلًا: «بقدم اعتذاره بشكل واضح وصريح، وفي كل مكان في مصر اللي زعلانين مني، أنا ولا هكابر ولا أقاوح، لأن أنا من الناس اللي لما بتحس أن الناس زعلانة منها بتعتذر».