جريدة الديار
الإثنين 10 مارس 2025 10:40 مـ 11 رمضان 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
لمواجهة «مخاطر البلاستيك».. مصر تبدأ تطبيق «المسئولية الممتدة للمنتج» على أكياس التسوق الأمم المتحدة تطالب باستئناف دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة حكومة نتنياهو تحاول التنصل من اتفاق وقف إطلاق النار وتلوح بعودة الحرب في غزة مستشفيات الدقهلية استقبلت 268 ألف حالة بالعيادات الخارجية خلال شهر فبراير الشرطة الإسرائيلية تبدأ تحقيقا في استخدام جنود بالجيش لفلسطينيين دروعا بشرية الدقهلية: ضبط أكثر من 2 طن ملح وذرة وسلع متنوعة وتحرير 299 مخالفة الحكم بالمشدد عشر سنوات لقاتل سائق بسبب دراجة نارية بالمنيا بالاسماء ... إصابة 8 عمال زراعيين بحادث انقلاب سيارة بصحراوي البحيرة محافظ الدقهلية: لجنة برئاسة نائب المحافظ لبحث طلبات الحصول على قروض بدون فوائد من جهاز شباب الخريجين رجال الشرطة يوزعون وجبات على المواطنين بشوارع دمنهور ” صور” رئيس وزراء كندا السابق: يجب الرد على ترامب بقوة وبناء خط أنابيب من ألبرتا إلى كيبيك صدمة ريم مصطفى بعد وقوعها في فخ ”رامز إيلون مصر”

مخرج فيلم ثقافي: المواد الإباحية أصبحت اليوم على الهواتف

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

كشف المخرج والسيناريست محمد أمين عن بدء تحضيره للجزء الثاني من فيلم «فيلم ثقافي».

وقال «أمين» خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «حديث القاهرة» عبر قناة «القاهرة والناس»، إن المعالجة السينمائية وكتابة «فيلم ثقافي 2» ستستغرق وقتا طويلا حتى لا يكون العمل استغلالا لنجاح الجزء الأول.

وأضاف: «لازم الجزء التاني يكون مختلف له موضوع خاص به، الشيء الوحيد المشترك هو ظاهرة الكبت الجنسي، لكن شكل القضية وطريقة عرضها تتضمن معنى جديدا».

وتابع: «الشاب المراهق في 2022 وضعه أصعب من الشاب بتاع سنة 2000 لأنه محاصر بمواد إباحية على جميع الوسائط، والله يكون في عون المراهقين حاليا"، مؤكدا أن المواد الإباحية أصبحت الآن على الهواتف.

وأوضح أن فيلمه يهدف إلى إيصال رسالة إلى المسؤولين بضرورة إيجاد وسيلة لتسهيل الزواج المبكر للشباب، قائلاُ: "مايصحش في القرن 21 الإنسان يدخل عالم الجنس الآخر وهو عنده فوق الـ 30 سنة، ده مش موجود في كوكب الأرض على الإطلاق".

وتدور أحداث الفيلم حول ثلاثة شباب في سن الشباب، أنهوا دراستهم الجامعية وينتمون إلى الطبقة المتوسطة، يحصلون على شريط فيديو يعتقدون أن به مشاهد خارجة عن المألوف.

ومع التهاب خيالهم تبدأ رحلة البحث عن مكان ليشاهدوا فيه شريط الفيديو، فيذهبون إلى زميل لهم فلا يجدوه ولكن جاره يستضيفهم مقابل مشاركتهم في المشاهدة، تنقطع الكهرباء فيرحلوا إلى المكان آخر يذهبون إلى مؤسسة خيرية ويدّعون أنهم طلبة في كلية الطب، ويصر إمام المسجد أن يشاركهم في مشاهدة هذا الفيلم العلمي مما يوقعهم في حرج شديد.

ومع توالى الأحداث يصبح طلاب المشاهدة كثيرون، يفكرون في مشاهدته في سيارة ميكروباص، يقوم الونش بسحب السيارة، أخيرا يتمكنون من مشاهدة شريط الفيديو الذي لم يكن سوى تسجيل لإحدى جلسات مجلس الشعب لمناقشة إتاحة فرصة العمل للشباب.