جريدة الديار
السبت 19 أبريل 2025 02:04 مـ 21 شوال 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
بلبن يشكرون الرئيس عبد الفتاح السيسي لتدخله الكريم لصالحهم استمرار إقامة أسواق اليوم الواحد الجمعة والسبت كل أسبوع بجميع مراكز ومدن الدقهلية رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب و رئيس جامعة دمنهور يتفقدا الأعمال الإنشائية لمبنى المستشفى الجامعي للوقوف على مستوى الإنجاز ومعدلات التنفيذ الزراعة تنظم دورة تدريبية حول تنقية الحيازات لضبط وحوكمة منظومة الاسمدة المدعمة وضمان وصولها لمستحقيها صحة البحيرة.. اصدار 20 ترخيص جديد وإغلاق 53 منشأة مخالفه خلال حملات رقابية على 182 منشأة طبية خاصة بالبحيرة رئيس هيئة الرعاية الصحية يلتقى سفير مملكة السويد لدى مصر ويبحثا سبل تعزيز التعاون في مجالات الرعاية الصحية المسيحيون يحتفلون اليوم بظهور النور المقدس من القبر المقدس أسعار بيع وشراء الذهب اليوم السبت المجلس القومي لحقوق الإنسان يهنئ الأقباط بعيد القيامة المجيد أسعار العملات الأجنبية والعربية اليوم السبت وزير العمل يفتتح فعاليات مؤتمر العمل العربي .. اليوم بالقاهرة ”القيامة والبركة الثلاثية ”الرسالة البابوية لعيد القيامة المجيد

نظام القمع .. تقرير يكشف أسرار اللوبي التركي في أمريكا لخدمة أجندة أردوغان

أرشيفية
أرشيفية

قبل وصول ترامب لسدة الحكم في أمريكا عام 2017 ، عقد لقاء تركي سري بقيادة جاوش أوغلو ، مع عدد من المسئولين في أمريكا ، كمحاولة من تركيا لاختراق إدارة ترامب في تلك الفترة، من خلال استخدام ورقة رجال الأعمال ورجال الضغط في أمريكا من أجل الوصول التركي للقيادة الأمريكية .

وكشف تقرير أعدته مؤسسة ماعت جروب، أن تركيا خططت لتشكيل شبكة لها في أمريكا، لخدمة نظام أردوغان في الولايات المتحدة وتنفيذ أجندته ومخططاته، والعمل للتخطيط من خلال هذه الشبكة لاختطاف خصمه المعارض التركي البارز عبد الله جولن، والذى يعيش في الولايات المتحدة من أجل حماية نظام أردوغان.

وأضاف التقرير، أن الشبكة التركية في أمريكا ضمت رجال أعمال وسياسيين تم دفع لهم مليارات الدولارات من أجل خدمة نظام أردوغان في الولايات المتحدة، والزعم من خلال هذه الشبكة السعي لأخذ الضوء الأخضر لاحتلال سوريا، إلا أن ترامب نفى ذلك، وسعت الشبكة التركية إلى تجميل صورة أردوغان وتنفيذ مخططاته خارجيا.

خطيب بالأوقاف :في ذكرى المولد النبوي الشريف النبي له علينا أكثر من حق وواجب