جريدة الديار
الأحد 27 أبريل 2025 06:32 صـ 29 شوال 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
أم تقتل ابنتها البالغة 3 سنوات انتقامًا من طليقها بسبب زواجه بالبحيرة وفاة طالب إثر اصطدامه بقطار ركاب في كفر الدوار بالبحيرة صرخة أم : ندى تطلب العون لمقابلة بناتها بعد حرمانها منهم لمدة 8 أشهرفى البحيرة توقيع واعتماد نماذج التصالح على مخالفات البناء بدمنهور لتسريع الإجراءات وتسهيلها على المواطنين وزير الشباب والرياضة ومحافظ الجيزة يفتتحان ملاعب نادي الصحفيين النهري الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تودع البابا فرنسيس بمراسم جنائزية مهيبة مراسم وداع البابا فرنسيس: تأبين وتقدير لخدمته الكنسية والإنسانية الامن يلقي القبض علي أربعة ضربوا عامل توصيل طلبات الشرقية: مصرع شخص إثر إصابته من ماكينة دراس القمح بفاقوس صحة الدقهلية: مراقبة الأغذية تكثف حملاتها بالمرور على 437 منشأة وتحرر 321 محضراً ”القومي لذوي الإعاقة” يطلق فعاليات ملتقى ”إيد في إيد” بالتعاون مع روتاري مصر ووزارتي الشباب والرياضة والتضامن الإجتماعي رئيس جامعة المنصورة يشارك في اجتماع المجلس الأعلى للجامعات بجامعة الغردقة

مارلين مونرو الشرق هند رستم: كنت اخاف من محمود المليجى ووصفته بـ غول تمثيل 

هند رستم ومحمود المليجى
هند رستم ومحمود المليجى

الجميله فاتنة الشاشه هند رستم كنت أخاف من محمود المليجي وكانت ابنتى بسنت تبكى وتصرخ عندما تراه، على الرغم من أنه كان طيب القلب وبسيطًا جدًا ومتواضعًا إلى أبعد الحدود، ولم أكن أجرؤ على أن أتباسط معه وأناديه باسمه، كنت أعمل له حساب لأنه غول تمثيل وممكن يخطف منك الكاميرا حتى من دون أن يتكلم، ومرة واحنا بنصور فيلم من إخراج حسن الإمام، وكان تعليماته أن نسير فى صالة واسعة أحكى له وهو يسمع من دون أن ينطق حرف، وفوجئت بالأستاذ محمود يقطف وردة من فازة وراح يقطع أوراقها بطريقة جذابة، وأدركت أنه يمارس لعبته المفضلة فى خطف الكاميرا، وبسرعة اتجهت نحوه وخطفت الوردة من يده، وقلت عبارة خارج النص: لما اتكلم تسمعنى، ثم أكملت بقية الحوار الموجود فى السيناريو، وسرقت أنا منه الكاميرا، ولما انتهى المشهد جريت بأقصى سرعة فى اتجاه غرفتى، وفوجئت به يجري خلفى ويصيح: أقفى يا هند.. هتقفى يعنى هتقفى، شعرت بالرعب فوقفت واقترب منى، وفوجئت به يقبلنى على رأسى وهو يقول فى حنو: برافو يا هند.. عجبتينى.. لأنك صاحية للى قدامك، أسرنى بهذا الشعور الإنسانى الذى لا يصدر إلا عن عملاق واثق بنفسه».مجموعة من الباحثين تعيد وجه إحدى المومياوات القديمة لوجه طفل