في ورشة الدراما المسرحية الفنان احمد مختار :أنواع الكتابة تختلف حسب فنون الكتابة
في ثاني أيام فعاليات ورشة الكتابة المسرحية والدماتورج التي تقيمها الهيئة العامة لقصور الثقافة بمكتبة البحر الأعظم بالجيزة، وتنظمها الإدارة المركزية للشئؤن الفنية، عقدت المحاضرة الثالثة للفنان أحمد مختار الذي تطرق لتاريخ المدارس المسرحية مكملا ماذكره في المحاضرة السابقة عن الكتابة المسرحية في العصر الاغريقي، بعدها كانت أغلب الطقوس المسرحية لها علاقة بالدين والذي ظهر مع عدم تفسير مايحدث في الطبيعة فعبدوا الله الشر ثم صناعة الله الخير ليقاتل الله الشر، بالإضافة للطوطمية وهي تكرار قتل الأب، متطرقا لكيف قضت الديانة المسيحية علي المسرح بدعوي كونه وثني، ثم أعيد المسرح مرة أخرى في مصر عندما مصر المصريين المسيحية وحولوا الكتاب المقدس إلي طقوس واضحة مستغلين خبراتهم السابقة في المعابد، "مستندا لبحث للباحث خليل مليكة الذي ذكر في بحث له بأن كل الصلوات المغناة في الكنائس أصولها فرعونية، مرورا بعصر النهضة وبداية ظهور الالة مع بداية الثورة الصناعية وظهور الطبقة المتوسطة وظهور المسرح الكلاسيكي، ثم المسرح الكلاسيكي الجديد الذي بدأ مع الكتاب موليير، راسين، من القرن ال17:14، واصبح ابطال المسرحيات بطل واحد اي تمجيد الفرد عند الكتاب، وفي القرن الثامن عشر يحدث احتلال للعالم كله من إنجلترا، فرنسا، البرتغال، ألمانيا، ويدخل العالم قي حربين عالميتين الأولي والثانية، بعدها ظهر المذهب الرومانسي ثم المذهب الواقعي
ومن أعظم كتابه تشيكوف، ومكسيم جورجي، بريخت بمسرحياته الملحمية، ثم بدأت الفلسفة الوجودية مع كتابهاسارتر، بيكت، يونسكو، ثم ظهر البير كامي مع ظهور المسرح الذهني، ثم ظهور الواقعية السحرية مع الكاتب بنتر، ثم اكد مختار علي إختلاف الكتابات باختلاف الفنون، حيث ظهرت كتابة القصة القصيرة، الرواية، الخواطر، الشعر، بالإضافة للكتابة للسينما، المسمع الاذاعي، والمسرح، وفي نهاية المحاضرة طلب الفنان أحمد مختار من المتدربين كتابة مشهد يصلح للسينما والمسرح. ورشة الدراما المسرحية الفنان احمد مختار :أنواع الكتابة تختلف حسب فنون الكتابة في ثاني أيام فعاليات ورشة الكتابة المسرحية والدماتورج التي تقيمها الهيئة العامة لقصور الثقافة بمكتبة البحر الأعظم بالجيزة، وتنظمها الإدارة المركزية للشئؤن الفنية، عقدت المحاضرة الثالثة للفنان أحمد مختار الذي تطرق لتاريخ المدارس المسرحية مكملا ماذكره في المحاضرة السابقة عن الكتابة المسرحية في العصر الاغريقي، بعدها كانت أغلب الطقوس المسرحية لها علاقة بالدين والذي ظهر مع عدم تفسير مايحدث في الطبيعة فعبدوا الله الشر ثم صناعة الله الخير ليقاتل الله الشر، بالإضافة للطوطمية وهي تكرار قتل الأب، متطرقا لكيف قضت الديانة المسيحية علي المسرح بدعوي كونه وثني، ثم أعيد المسرح مرة أخرى في مصر عندما مصر المصريين المسيحية وحولوا الكتاب المقدس إلي طقوس واضحة مستغلين خبراتهم السابقة في المعابد، "مستندا لبحث للباحث خليل مليكة الذي ذكر في بحث له بأن كل الصلوات المغناة في الكنائس أصولها فرعونية، مرورا بعصر النهضة وبداية ظهور الالة مع بداية الثورة الصناعية وظهور الطبقة المتوسطة وظهور المسرح الكلاسيكي، ثم المسرح الكلاسيكي الجديد الذي بدأ مع الكتاب موليير، راسين، من القرن ال17:14، واصبح ابطال المسرحيات بطل واحد اي تمجيد الفرد عند الكتاب، وفي القرن الثامن عشر يحدث احتلال للعالم كله من إنجلترا، فرنسا، البرتغال، ألمانيا، ويدخل العالم قي حربين عالميتين الأولي والثانية، بعدها ظهر المذهب الرومانسي ثم المذهب الواقعي ومن أعظم كتابه تشيكوف، ومكسيم جورجي، بريخت بمسرحياته الملحمية، ثم بدأت الفلسفة الوجودية مع كتابهاسارتر، بيكت، يونسكو، ثم ظهر البير كامي مع ظهور المسرح الذهني، ثم ظهور الواقعية السحرية مع الكاتب بنتر، ثم اكد مختار علي إختلاف الكتابات باختلاف الفنون، حيث ظهرت كتابة القصة القصيرة، الرواية، الخواطر، الشعر، بالإضافة للكتابة للسينما، المسمع الاذاعي، والمسرح، وفي نهاية المحاضرة طلب الفنان أحمد مختار من المتدربين كتابة مشهد يصلح للسينما والمسرح.