جريدة الديار
الإثنين 28 أبريل 2025 05:15 مـ 1 ذو القعدة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
شركة التعمير والإسكان تعلن انطلاق أعمال بناء مشروعها العقاري Talda بالقاهرة الجديدة طالبة بجامعة سوهاج تكشف تفاصيل جريمة قتل زميلها بين المحاضرات تطورات جديدة في أزمة زيزو مع الزمالك السيسي والبرهان يتفقان على رفض الإجراءات الأحادية بحوض النيل الأزرق لماذا يجب أن تتوقف فورًا عن تغليف الطعام بورق الألومنيوم؟ محمد عبد المنعم يكشف الفرق بين الأهلي ونيس الفرنسي قبيصي: إحالة إدارة مدرسة الفيوم الإعدادية الحديثة والإشراف اليومي للتحقيق بمنحه شعار المحافظة ...تكريما للأكرت وتعينه سكرتير محافظ بور سعيد فرع الدقهلية بالمجلس القومي للمرأة يعرض إنجازاته في التمكين السياسي خلال ورشة عمل بالقاهرة تجربة مصر في القضاء على فيروس سي .. جلسة رئيسية بمؤتمر البحوث الطلابية الأول بجامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية توريد 9203 طن قمح محلي لشون وصوامع البحيرة محافظ الدقهلية يطلب الوقوف حدادا على الراحل السكرتير العام للمحافظة في بداية المجلس التنفيذي

عودة تدريجية للمدارس والجامعات في سوريا.. ورجوع الموظفين لأشغالهم

بدأت عودة الطلاب في سوريا إلى المدارس بالعشرات في العاصمة دمشق اليوم الأحد في أول يوم عودة إلى المدارس منذ رحيل الرئيس السوري بشار الأسد، وفق ما أفادت وسائل إعلام عدة.

وقال أولياء أمور إنهم تلقوا رسائل من المدرسة لإرسال أبنائهم من الصف الرابع وحتى الصف العاشر أما الأطفال في سنٍ أقل فسيكون ذهابهم للمدرسة بعد يومين.

وقال مسئول في مدرسة "إن نسبة الحضور الأحد "لم تتجاوز 30 %" مشددا على أن ذلك "أمر طبيعي، ومن المتوقع أن تزداد الأعداد تدريجيًا".

كذلك، فتحت الجامعات أبوابها وحضر بعض الموظفين الإداريين والأستاذة إلى مكاتبهم لكن "أيا من الطلاب لم يحضر اليوم".

وأوضح أن "معظم الطلاب من محافظات ومدن أخرى والأمر بحاجة لبعض الوقت كي يستعيد كل شيء توازنه".

وعادت الحياة إلى طبيعتها في العاصمة السورية مع انطلاق السكان إلى أعمالهم صباح الأحد.

على أبواب أحد الأفران في حي ركن الدين الشعبي، تجمع نحو 10 أشخاص بانتظار دورهم للحصول على الخبز.

وقال “غالب خيرات” (70 عاما) "زاد عدد أرغفة ربطة الخبز إلى 12 رغيفًا بعد أن كانوا 10 خلال فترة النظام السابق، ونستطيع أن نأخذ ما نشاء من الكميات بدون قيود".

على الأرصفة، انتشر باعة جوالون يعرضون صفائح بنزين فيما فتحت بعض محطات الوقود أبوابها لبيع المحروقات بكميات محدودة.

وفي الجانب الخدمي، لا يزال سكان المدينة يعانون من ساعات تقنين طويلة للتيار الكهربائي تصل إلى حوالى 20 ساعة في اليوم في بعض المناطق، بدون وجود بدائل للتدفئة أو شحن بطاريات الهواتف والأجهزة المحمولة.