جريدة الديار
الأحد 27 أبريل 2025 06:34 مـ 29 شوال 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
إسرائيل تهدد بقصف مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت طقس غدًا: حار جنوبًا ومعتدل شمالًا مع نشاط رياح وامطار خفيفة غربًا فوضى تصوير العزاءات: بين التريند والاحترافية الحوثيون يطلقون صاروخًا باتجاه إسرائيل وقوات الاحتلال تزعم اعتراضه مقتل سائق المطرية.. خطة شيطانية تنتهي بإلقاء جثه من أعلى جبل المقطم هل توجد احتجاجات بأحد مراكز الإصلاح والتأهيل؟ السيسي يستقبل رئيس البرلمان المجري لبحث تعزيز التعاون لمواجهة التحديات الإقليمية ضبط 3 طن دقيق بلدي مدعّم قبل تهريبه في شبراخيت بالبحيرة اصطناع بصمات وتلاعب في الحضور: النيابة الإدارية تحيل 21 موظفًا بمركز رعاية أولية بالغربية للمحاكمة التأديبية محافظ الدقهلية يلتقي رئيس الإدارة المركزية لمناطق التأمينات الاجتماعية بالدقهلية… ويتطلع لمواصلة مسيرة العطاء مع القيادة الجديدة ”القومي لذوي الإعاقة” يحبط محاولة إختطاف طفلين أحدهما طفلة من ذوي الإعاقة الذهنية من قبل والدهما البنك الزراعي يوقع بروتوكول تعاون لتمويل صغار المربين لشراء رؤوس الماشية المحسنة وراثياً

تعليم البحيرة يحتفل باليوم العالمي للتوحد بإضاءة مدارس التربية الخاصة باللون الأزرق

أكد يوسف الديب وكيل وزارة التربية والتعليم بالبحيرة أن مديرية التربية والتعليم وجميع مدارس التربية الخاصة والإدارات التعليمية تشارك في تلك الفاعلية العالمية حيث تم إضاءة مدارس التربية الخاصة والإدارات التعليمية وديوان المديرية باللون الأزرق، بهدف التعريف والتوعية باضطراب مرض التوحد، من أجل جعل البيئة المشاركة والمحيطة بالمريض على درجة كبيرة من الفهم ودراية كاملة بكيفية التعامل مع أبنائنا مصابي التوحد واستيعاب حالتهم، حيث تستهدف مديرية التربية والتعليم نشر رسالة توعوية لجميع المواطنين بحسن المعاملة وعدم التنمر على ذوي التوحد، والعمل على رفع روحهم المعنوية بالمعاملة الطيبة، والاهتمام والرعاية المستمرة.

كما وجه وكيل الوزارة إدارة التربية الخاصة بالمديرية بقيادة رضا إسماعيل برفع درجة الوعي بكافة مدارس التربية الخاصة بالتوحد وكيفية التعامل معه، وتقديم كلمة عن التوحد في الإذاعة المدرسية.

من الجدير بالذكر أنه تم تحديد يوم 2 أبريل من كل عام يوما عالميا للتوحد بعد أن أعلنت ذلك الجمعية العامة للأمم المتحدة في 2007 للتوعية بمرض التوحد لتسليط الضوء على الحاجة للمساعدة على تحسين نوعية حياة الذين يعانون من التوحد، حتى يتمكنوا من العيش حياة كاملة وذات مغزى كجزء لا يتجزأ من المجتمع.