جريدة الديار
الإثنين 28 أبريل 2025 03:45 مـ 1 ذو القعدة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
قبيصي: إحالة إدارة مدرسة الفيوم الإعدادية الحديثة والإشراف اليومي للتحقيق بمنحه شعار المحافظة ...تكريما للأكرت وتعينه سكرتير محافظ بور سعيد فرع الدقهلية بالمجلس القومي للمرأة يعرض إنجازاته في التمكين السياسي خلال ورشة عمل بالقاهرة تجربة مصر في القضاء على فيروس سي .. جلسة رئيسية بمؤتمر البحوث الطلابية الأول بجامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية توريد 9203 طن قمح محلي لشون وصوامع البحيرة محافظ الدقهلية يطلب الوقوف حدادا على الراحل السكرتير العام للمحافظة في بداية المجلس التنفيذي محافظ البحيرة: توريد 9203 طن قمح محلي إلى الشون والصوامع حتى صباح اليوم محافظ المنيا: توريد 68 ألف طن من القمح للشون والصوامع ضمن موسم حصاد 2025 شيك بدون رصيد.. شخص يتهم أفشة بالنصب عليه في مدينة نصر محافظ سوهاج يستقبل المهندس نجيب ساويرس لمناقشة مشروع ” دار وسلامة ” وبحث فرص الاستثمار بالمحافظة المسلماني: لا صحة لتغيير اسم قنوات النيل وكيل تعليم الشرقية يتابع مدرسة الشهيد محمود فتحي عطية الإعدادية بنات بإدارة الإبراهيمية التعليمية

الأونروا: أمر العدل الدولية تذكير صارخ بالوضع الكارثي في غزة

أكد المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فيليب لازاريني، اليوم الجمعة، أنه لا يزال بالإمكان إيقاف تدهور الوضع الإنساني الكارثي في غزة.

وقال لازاريني، في منشور على منصة التواصل الاجتماعي "اكس"، إن أمر العدل الدولية يعني أن على إسرائيل التراجع عن قراراتها والسماح للوكالة الوصول إلى شمال غزة بقوافل غذائية يوميًا.

وشدد على ضرورة ممارسة مزيد من الضغوط الدولية على إسرائيل لتنفيذ أمر العدل الدولية.

وأضاف مفوض الأونروا أنه "ينبغي لأولئك الذين توقفوا عن تمويلنا إعادة النظر في قرارهم للسماح بالوفاء بولايتنا بما في ذلك المساعدة في تجنب المجاعة في غزة".

ودعا إسرائيل إلى التعاون مع الأمم المتحدة لتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة؛ مشيرا إلى أن "الأمر الملزم المتجدد من محكمة العدل الدولية أمس هو تذكير صارخ بأن الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة من صنع الإنسان يزداد سوءا؛ ومع ذلك، لا يزال من الممكن عكسه".

وتابع قائلا: "أصبحت غزة مكانا مستحيلا لحياة كريمة؛ ففي أقل من ستة أشهر، حيث لم يكن الناس يعرفون الجوع وكانوا أصحاء إلى حد كبير، فإن عتبات المجاعة لم يسبق لها مثيل من حيث الوقت والسرعة".