جريدة الديار
الإثنين 15 ديسمبر 2025 02:18 مـ 25 جمادى آخر 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
إنقلاب سيارة تحمل ٧ أطفال في ترعة بالإسكندرية .. إنقاذ ٦ والبحث عن الأخير الدقهلية: استكمال حملة النظافة بقرية تلبانة ورفع 70 طن تجمعات قمامة اليوم جامعة المنصورة تنظم زيارة ميدانية موسَّعة لطلابها إلى شمال سيناء لتعزيز الوعي الوطني والانتماء أب بلا قلب.. عاطل ينهي حياة ابنته في كفر الشيخ شوبير يكشف عن تواجد مهاجم جديد على رادار الأهلي البنك الزراعي يُعلن عن انضمام أحمد حبلص لقيادة مجموعة الخزانة والمؤسسات المالية وزير المالية يوضح مزايا تطبيق الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية ”معلومات الوزراء” يصدر دراسة حول دمج ذوي الهمم في التعليم الابتدائي بصعيد مصر تقلبات جوية عنيفة ومؤثرة اليوم.. تحذير عاجل من الأرصاد لسكان الاسماعيلية تقنية 4K HDR.. أكثر من 150 قناة عالمية تنقل مباريات كأس أمم أفريقيا صعوبة في شحن الكروت واحتمالية زيادة الأسعار.. وزارة الكهرباء تحسم الجدل الخارجية الفلسطينية: أوضاع غزة والضفة تتطلب تحركًا دبلوماسيًا عاجلًا

ببغاء يقود رجلا لـ السجن مدى الحياة (ما القصة؟)

ببغاء
ببغاء

حكم على رجل أدين بالقتل قبل ما يقرب من عقد من الزمان بعقوبة السجن مدى الحياة بعد استخلاص الأدلة من ببغاء.

تم العثور على نيلام شارما، زوجة الصحفي والمحرر فيجاي شارما، ميتة في منزلها في 20 فبراير 2014، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية.

وتم القبض على الجاني بفضل الحيوان الأليف بـ الضحية حيث صرخ الببغاء باسم ابن شقيق شارما والذي يدعى آشو وأثار الشكوك حوله.

واعترف آشو منذ ذلك الحين بقتل نيلام واعترف بتلقي المساعدة في القتل الوحشي من صديقه روني ماسي، حيث حكم على الزوجين بالسجن مدى الحياة.

حكم القاضي الخاص محمد راشد على الزوجين بالسجن مدى الحياة وفرض عليهم غرامة قدرها 72000 روبية، بناء على اعتراف آشو والشاهد على ذلك الببغاء.

كانت الزوجة نيلام في المنزل بعد أن توجه زوجها فيجاي إلى فروزاباد، الهند، مع ابنه راجيش وابنته نيفيديتا لحضور حفل زفاف.

عند العودة إلى المنزل في وقت لاحق من تلك الليلة، تم العثور على جثة نيلام وكلب العائلة، وقتل كلاهما بجسم حاد مع بدء تحقيقات الشرطة بعد فترة وجيزة.

ومع ذلك، كان الببغاء الأليف هو الذي شهد القتل الذي انتهى به الأمر إلى أن يكون العامل الحاسم في التحقيق، عندما صرخ باستمرار "آشو-آشو".

تم ذكر الببغاء وتكرار اسم آشو في المحكمة مرارا وتكرارا خلال المحاكمة التي استمرت 9 سنوات ولكن لم يتم تقديمه كدليل.