جريدة الديار
الإثنين 28 أبريل 2025 12:55 مـ 1 ذو القعدة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
تعليم قنا يعلن نتيجة مسابقة الأخصائي المثالي للمكتبات المدرسية علي مستوى المديرية تعرف على الأحوزة العمرانية المعتمدة وتحديثاتها بنطاق مركز دمنهور باجمالى 56 قرية و670 عزبة رئيس الوزراء يستمع لعرض تقديمي حول مشروعات ومجالات التنمية لجهاز مستقبل مصر في جميع أنحاء الجمهورية وزير العمل: الخميس المقبل إجازة مدفوعة الأجر للعاملين بالقطاع الخاص بمناسبة عيد العمال شوبير يكشف مفاجآت نارية بشأن مستحقات مارسيل كولر 30 يوم إجازة سنوية لكل موظف أمضى 10 سنوات في الخدمة بالقانون 24 شهيدا جراء غارات الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم مفاجأة جديدة في امتحانات الثانوية العامة 2025 بشأن مادة الأحياء ممثل فلسطين أمام العدل الدولية: الاحتلال ينفذ حملة إبادة جماعية ضد الأطفال آداب الحج والعمرة.. الإفتاء تحدد 9 نصائح للحفاظ على ثواب الفريضة نيويورك تايمز: الحرب في اليمن كلفت أمريكا أكثر من مليار دولار حتى الآن الحل أول الشهر.. أسباب نفاد رصيد عداد الكهرباء

بعد الاشتباكات الدامية.. الهدوء الحذر يعود نسبيا إلي طرابلس

طرابلس-ليبيا
طرابلس-ليبيا

عاد الهدوء الحذر نسبياً بعد الاشتباكات المسلحة اليوم السبت ،إلي العاصمة الليبية حيث توقفت الاشتباكات بمنطقة ورشفانة، المجاورة لطرابلس، بين مجموعات مسلحة مؤيدة لرئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، وأخرى داعمة للحكومة المكلفة من البرلمان برئاسة فتحي باشاغا.

هذا وأكدت مصادر مطلعة لقناة للعربيةأن الطرفين مستمران في التحشيد العسكري.

كذلك، أوضحت أن قوات يقودها عبد السلام الزوبي المصراتي المتحالف مع الدبيبة وصلت لمساندة قوات رمزي اللفع فيماوصلت مجموعات من قوات الدعم والاستقرار بالزاوية لمساندة قوات الضاوي المؤيدة لباشاغا.

إلي ذلك، أفادت مصادر طبية مساء أمس أن الاشتباكات أوقعت قتيلا و3 جرحى، كما ألحقت أضرارا بعدة منازل ومزارع في المنطقة.

وشهدت طرابلس الأسبوع الماضي، معارك واشتباكات عنيفة تفجرت بين الميليشيات، موقعة 32 قتيلاً وعشرات الجرحى، في أسوأ قتال تشهده العاصمة منذ سنتين.

يذكر أن المواجهة السياسية تدور منذ أشهر، بين حكومة الوحدة التي تتخذ من طرابلس مقرا لها، وحكومة باشاغا التي يدعمها البرلمان، ومقره شرق البلاد، من أجل استلام السلطة، في حين تدعم الميليشيات كل طرف، ما يزيد الطين بلة.