والجدير بالذكر أن وزارة الداخلية الليبية، لم تصدر حتى الآن بيانا لنفي أو تأكيد هذه الأنباء، إلا أنه ليست هذه هي الواقعة الأولى التي يتعرض لها مسئولون للاختطاف في طرابلس أو مدن المنطقة الغربية.