لوعة الغياب... بقلم: عايدة بن عزوز
قد شيعوك فأجهش الأحباب... هل من رحيلك عودة و إياب يا راحلا هزً الفؤاد رحيله... أما العيون فدمعها سكاب ما لذ عيشي بعد فقدك ساعة... الاً تلتها لوعة و عذاب طال الغياب و شاخ عهد فراقكم... لكن حزني لا يزال شباب ذا ليل حزني قد لبست سواده... حتى كأًني يا أخي غراب لا لاتلمني يا حبيب فعالمي... من بعد فقدك موحش وخراب