جريدة الديار
الخميس 18 سبتمبر 2025 06:52 صـ 26 ربيع أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
المنوفية: قافلة إعلامية شاملة لتعليم الكبار بمركز شباب ساحل الجوابر ”نحو مجتمع أكثر وعياً وخالٍ من الأمية” وزير التعليم يصدر قرارا وزاريا بشأن تطبيق نظام الدراسة والتقييم لطلاب المرحلة الثانوية رئيس جامعة دمياط إستقبل وفد مبادرة الصمود الحضرى بأفريقيا لدراسة حالة دمياط بمدن ”دمياط ، دمياط الجديدة ، رأس البر” معرض ”كساء” لمستلزمات المدارس لدعم الحالات المسجلة بمؤسسة بيت العطاء بالمنصورة نميرة نجم: الأمم المتحدة تتقاعس عن وقف تجويع غزة و محاسبة إسرائيل تفاصيل جريمة مثيرة بسبب المخـدرات .. جثـة مذبـوحة في المقابر ختام فعاليات دوير الإبداعات وفنون الطفل بمحافظة أسيوط محافظ المنيا: شراكات الدولة مع المجتمع المدني تدعم مسيرة التنمية المستدامة سكرتير عام المحافظة يتابع أعمال المرحلة الثانية من الموجة 27 لإزالة التعديات ويتابع المركز التكنولوجي بمركز المنصورة محافظ الدقهلية يلتقي أعضاء مجلس النواب لبحث مشكلات المواطنين الدقهلية: رفع 6800 طن مخلفات بلدية، 2560 طن مخلفات هدم وبناء خلال يومين إطلاق اليوم العالمي لكرامة الشعوب المضطهدة

كيف يحتفل العالم باليوم العالمي للغة الإشارة ؟

يحتفل العالم اليوم 23 سبتمبر باليوم العالمى للغات الإشارة، ويهدف الاحتفال بهذا اليوم إلى حماية الهوية اللغوية للأشخاص الصم إلى جانب المستخدمين الآخرين للغات الإشارة، وموضوع احتفال هذا العام، الذى أعلنه الاتحاد العالمى للصم هو مشروع "كيف يمكن لكل واحد منا - الأشخاص الصم والطبيعيون فى جميع أنحاء العالم - العمل معًا جنبًا إلى جنب لتعزيز الاعتراف حقنا في استخدام لغات الإشارة في جميع مجالات الحياة".

وفقًا للأمم المتحدة، تم الاحتفال باليوم الدولى للغات الإشارة لأول مرة فى عام 2018 كجزء من الأسبوع الدولى للصم.

وقالت الأمم المتحدة فى موقعها على الإنترنت: اختيار 23 سبتمبر هو إحياء لذكرى تأسيس يوم الأغذية العالمى فى عام 1951

وقال الاتحاد العالمى للصم: إن هناك أكثر من 70 مليون شخص أصم فى جميع أنحاء العالم و80% منهم من البلدان النامية كما يتم استخدام أكثر من 300 لغة إشارة مختلفة.

ويهدف اليوم العالمى للغات الإشارة إلى زيادة الوعى بأهمية لغات الإشارة، ويقر القرار الذى أنشأ هذا اليوم بأهمية الحفاظ على لغات الإشارة كجزء من التنوع اللغوي والثقافي.

ومن أشهر ما قيل عن لغة الإشارة ما قاله فريدريتش نيتشه عن أن أنظمة الأخلاق ليست سوى لغة إشارة للعواطف.