جريدة الديار
الأحد 26 أكتوبر 2025 08:21 صـ 5 جمادى أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
أسعار العملات اليوم الأحد حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم الأحد ترامب يرفض النزول من طائرته فى قطر وأمير قطر يصعد إليه ليجتمعا على متن الطائرة حملات مكثفة لمديرية تموين والتجارة بكفر الشيخ ضبط ”علام الصعيدي” عنصر إجـرامـي جديد في منية النصر بالدقهلية أخيراً دور إنساني بارز للهلال الأحمر المصري في دعم الشعب الفلسطيني ”وطن السلام”... رسالة الأجيال تتألق في العاصمة الإدارية بحضور الرئيس السيسي رئيس جامعة دمنهور يزور جامعات فرنسية لتعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي وتوقيع اتفاقيات شراكة دولية استخراج بطاقات الرقم القومي لـ 500 سيدة مجانا بمركز ومدينة الرحمانية بالبحيرة جامعة المنصورة تستقبل وفد المجلس العربي للاختصاصات الصحية في إطار تجديد الاعتماد البرامجي للأقسام الإكلينيكية بكلية الطب قبل COP30: المفاوضون الأفارقة يشددون على تمويل التَكَيّف كأولوية بـ 70 مليار دولار سنوياً وزارة البيئة تواصل جهودها لدمج و تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة في العمل البيئي بمحافظات الجمهورية

أستاذ عمارة بجامعة كاليفورنيا: الخرائط القديمة والمتعددة تكشف تغير ملامح شارع المعز عبر السنين

شارع المعز
شارع المعز

قال الدكتور نزار الصياد، أستاذ العمارة والتخطيط في جامعة كاليفورنيا، إن بحيرة قارون فقدت أكثر من نصف مساحتها التي كانت أيام البطالمة. 

وأضاف الدكتور نزار الصياد، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو عبد الحميد ببرنامج "رأي عام" المذاع على فضائية "TeN"، اليوم الخميس، أن والده تعامل مع النيل في كتاباته كطفل صغير يكبر، بينما تعاملت أنا مع النيل كأسرة بسبب كثرة منابعه.

وأوضح أن كتاب "مدن وخلفاء" يرصد نظرته النقدية بمميزات وعيوب القاهرة، من الناحية المعمارية والاجتماعية، لافتاً إلى أن انبهاره بمعمار القاهرة يزداد مع الوقت، معقبا: "عمارة القاهرة تدهشني كل يوم".

وأشار إلى أن الفترة المملوكية هي التي صنعت عمارة القاهرة،  مضيفا أن باب زويلة الحالي ليس في مكانه الذي بني فيه، خاصة أن باب زويلة مازال عنوان واضح للعاصمة الأم "القاهرة".

ولفت إلى أن الخرائط القديمة والمتعددة تكشف أن شارع المعز ملامحه تغيرت عبر السنين، منوها بأنه لا يمكن نسبة مسجد الصالح طلائع الحالي للعمارة الفاطمية، موضحا أن المدن إسلامية بصبغتها الاجتماعية فقط.