جريدة الديار
الأربعاء 9 يوليو 2025 08:55 صـ 14 محرّم 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
التنظيم والإدارة يعلن موعد الاستعلام عن امتحانات المتقدمين لوظائف البريد بالمحافظات المتبقية .. وإسدال الستار على المسابقة تفاصيل لقاء وزير الدفاع السعودى ووزير الخارجية الإيراني مشاجرة عنيفة برأس البر بين الباعة الجائلين والموظفين غرينبيس: حرائق سوريا تُثير تساؤلات حول التكيّف المناخي بالمنطقة إيران تعزز دفاعاتها الجوية ببطاريات صواريخ صينية متطورة أورنچ مصر نجحت في استعادة غالبية خدماتها الرقمية التي تأثرت بالحريق 6 مصابين في حادث تصادم بين ميكروباص وتروسيكل بدمنهور «الخدمة الصحية بين المجانية والجودة » دراسة ميدانية بجامعة الإسكندرية مشاجرة بالأسلحة النارية بين عائلتين بقنا وإصابة شخصين وسيدة بطلقات نارية افتتاح معرض «فوضى العزلة »بكلية فنون جميلة بالإسكندرية برعاية وإشراف وزارة البيئة: حملة ”قللها” للتوعية بمخاطر الأكياس البلاستيكية وتوفير بدائل صديقة للبيئة بالقاهرة وزيرة البيئة تبحث سُبل التعاون المشترك مع السفير البريطاني بالقاهرة في مجال النمو الأخضر

زياد بهاء الدين : نقص معلومات الحكومة يفتح النافذة للشائعات والأكاذيب

أكد الدكتور زياد بهاء الدين، الاقتصادي الكبير ووزير التعاون الدولي الأسبق، أن التعليق على أداء الحكومة يحتاج حذر كبير، ليس حذر الرقابة أو الخوف من إبداء الرأي، حتى يكون تناول الموضوع بقدر من الموضوعية، حيث إنه يتحدث دائمًا من منظور الخبرة أو المواطن العادي، كما أنه يحرص أن يتحدث من منظور المواطن المصري.

وأضاف "بهاء الدين"، خلال مداخلة عبر "سكايب"، مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنه لعمله بالحكومة لـ15 عام لديه تقدير لصعوبة العمل التنفيذي في مصر، حيث إن العمل التنفيذي صعب في وجود قيود كثيرة، منوهًا على أن الوزارت التي تقدم خدمات للمواطنين هي الأكثر صعوبة من صحة وتعليم وإسكان، بينما هناك سوء تفاهم مستمر لعدم وجود مناخ يناقش الأداء الحكومي بشكل مظبوط، كما أنه لابد إتاحة المعلومات لكي يكون هناك مناقشة.

ونوة إلى أنه يتمنى من الحكومة أن تزيد من المعلومات وطرحها، معقبًا: "نقص المعلومات لا يحمي ويفتح النافذة للشائعات والأكاذيب"، كما أن البرلمان والإعلام لابد أن يكون لها دور في متابعة أداء الحكومة.