جريدة الديار
الجمعة 29 مارس 2024 07:42 صـ 19 رمضان 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع

يقينك بالله في التفاؤل بالخيرات!!.. بقلم/ ٱلاء ياسر جعفر

مرحباً أيها الصباح لدي إنتماءٌ نحوك وكأنك تُشرق من أعماقي 

عندما أنهض، دعني أنهض مبتهجًا كطير. عندما أسقط، دعني أسقط بلا أسف، كأوراق الشجر

لنكُن كل شيء و لكن برقةٌ و لُطف لنكُن السماء والطير و الأرض المليئةُ بالحُب لنكن شيئًا خفيفًا

هيّا إبتسّم دعني أرى إبتاسمتُك!!

سعادتك في يد الله فلا‏ صديق ينزعها 
ولا قريب يمزقها ولا قريب يتحكم بها 
فأنت : لم تخلق لأجلهم..

 لو اننا نحرص على الصلاة كما نحرص على شحن هواتفنا. لصافحتنا الملائكه في الطرقات

‏"عش كل لحظة كأنها أخر لحظة في حياتك , عش بالأيمان ,عش بالأمل ,عش بالحب 'عش بالكفاح, وقدر قيمة الحياة"

‏الشخص الذي يُمكنهُ إتقان الصبر؛ يُمكنهُ إتقان أي شيء أخر 
على قدر الصبر يأتي الجبر، الحمدلله دائماً و أبدًا 

  لو اننا نتصدق بقيمة الرصيد الشهري. لثقلت موازيننا وشفيت امراضنا وفرجت همومنا

 لو اننا نبحث ونهتم بأرحامنا وجيراننا كما نهتم بالأعضاء المضافين عندنا. لغشيتنا رحمة الله..

‏أيها الناس، إنّ للشيطان نَفْسًا شَرِهَةً على الانتقام والانتصار، سيّما بعد أن تُغلَب! وإنه كان في رمضان مغلوبًا على أمره مقهورًا، فاليوم قد انتفضَ لِيثْأرَ فيجعلَ أعمالَكم هباءً منثورًا، ألا فاعتصموا بمَن كَبَتَ عنكم شرَّه في رمضان ؛فهو الذي سيكفيكموهُ في كل مَقامٍ وزمان.

تَبقَى الجَنّة أسمَا أمَانِينَا وَلِكن ..!
يَا حَسرتاً عَلى أنْفُسِنَا مَا عِندَنَا مِن الزَاد مَا يَكفِينَا

‏لا شيء يستحق أن تحزنوا عليه إلا دينكم إذا نقص ، وعقيدتكم إذا ثُلمت ، وتقصيركم مع الله إذا جاوز الحدّ ، وكل ما دون ذلك مؤقتٌ يمضي بالتجاوز ، وعابرٌ يُنسى مع الزّمن...

الحياة واسعة جدًا ، لكن يضيّقها الإنسان على نفسه عندما يظن أن سـعادته مرتبطة بأشياء مُعينة ، غيّر مكانك قليلًا لترى الضوء!!

.زرعان يحبهما الله :-
زرع الشجر وزرع الأثر.. 
فأن زرعت الشجر ربحت الظل والثمر ..
وإن زرعت طيب  الأثر،
حصدت محبة الله ثم البشر 
احسانك وتعاملك لايُنسى ، فلا تندم على لحظات أسعدت بها إحداً وان لم يكن يستحق
 يٲتي الفرج في أحلك لحظة! ... ‏في اللحظة التي تسبق يأسك بقليل ... يأتيك أكبر مما كنت تظن ّ، و أجمل مما كنت ترتّب له ، و أحلى مما كنت تدعو ، يرقّ على مافات من غلظة ، و يحنو على ما أوجعك من فظاظة
‏ ثق بربّك مهما تأخّر ، تأهب له ، افتح ذراعيك التي كلّت من مآس الحياة ... سترتاح