جريدة الديار
الثلاثاء 23 أبريل 2024 05:43 مـ 14 شوال 1445 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
جامعة طنطا تطلق الملتقى الافتراضي الخامس للتواصل مع أصحاب الأعمال تفاصيل زيارة السيسي للنصب التذكارى للجندى المجهول” صور ” الجيزة تزيل سوق عشوائي للباعة الجائلين ببولاق استمرار المراجعة النهائية للشهادتين الإعدادية والثانوية العامة الشاهد الثانى بـ”رشوة الرى”: تقرير معهد الإنشاءات كشف عدم صلاحية الخرسانة حريق في 5 منازل بالفيوم و حالات اختناق بين المواطنين رئيس الوزراء يتابع الموقف التنفيذي للإفراج الجمركي عن البضائع في الموانئ وتطبيق منظومة الشحن المسبق البابا تواضروس يعزي أسرة الراحل رسمي عبد الملك تدشين وحدات حزبية جديدة ومعارض للسلع وقوافل الخير بأمانة حماة الوطن بسوهاج بسبب خلاف على مكان البيع بالسوق بالقليوبية بائع خضروات يقتل زميله مناقشة مجلس شئون التعليم والطلاب بجامعة الإسكندرية للإستعدادات لأعمال امتحانات نهاية الفصل الدراسي الثاني وزير التنمية المحلية يهنئ وزير الدفاع والإنتاج الحربى بذكرى عيد تحرير سيناء المجيد

همسات روحانية في شهر رمضان.. بقلم/ د:ياسر جعفر

لاتنسى أن الله ينظر إلى قلبك ومُطلع على خُزنه ويرى كل ماخلفتّه الأيام الثِقال، لذلك عِش مطمئنًا سيجبُرك الله كأنك لم تَذُق مرارةً أبدًا
كُلمّا تعقّدت مُشكلتك، وزاد ألمك، وإنطفأت ثقُوب الضّوء أمَامك، اقترَبت من الاضطرَار واقترَبّت الإجابة، قُل: يارب.


سيأخُذ كل البشر نصيبهُ سعادة أو حُزن لن يفُوتك شيء كتبهُ الله لك فأرضى بالقدر وقُل الحمدُلله دوماً وعلى كل حال
‌‌‌‏"كن سارقاً للقلوب، بعطفك، بأخلاقك، بتواضعك، بإحساسك الصادق للآخرين
فسارق القلوب لا تُقطع يده"
تضيق كأنها لن تتسع ، وتتسع كأنها لن تضيق يوما ، ويبقي الحمد لله دائما و أبدا.
ما يكتُبه الله لنا خيرٌ ممّا نحبّ، وأعظم ممّا نطلب، وألطفُ ممّا نشاء، ما يكتُبه الله لنا يختزِلُ فيه الرحمَة والحكْمة وما لا نُحيط به علمًا  ...
من اراد منكم 
ان يكثر ذكره في السماء 
فليكثر من ذكر الله في الارض
فأن الله يذكر من ذكره 
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
إذا شرح الله صدرك لطاعةٍ، وصدَّك عن معصيةٍ؛ فاعلم أنّ لك مع اللهِ حبلًا موصولًا، فحذارِ أن تقطعه ولو كانت الدنيا بأسرها هي الثمن"
‏"لا يُلقي الله أمنيةً في قلبك عبثًا 
لا يجعلك تتمنى شيئاً لتظل الحسرة في قلبك
بل ليمنحك إياها ولو بعد حين
إن الله يعطيك ما دام قلبك لم يملَّ الطلب، 
وإن كرم الله أوسع من خيالك 
وأكبر من حاجتك 
وأرحب من أمانيك"
" اللهم اني اعوذ بك من دربٍ مسدود وسعيٍ مردود وظنٍ مخذول وأن يتعلق قلبي بما ليس لي."
سكينة قلبك لن تتوقف طالما بذكر ربك تتنفس
‏التفاؤل وقود الروح .. وهي حالة إيجابية تجعل صاحبها يرى الفـرص المتاحة بدلا من الفرص الضائعة وينظر إلى مايملكه بدل أن ينظر إلى ما خسره.
التفاؤل ليس متعة ... بل أسلوب حياة ... 
إما أن تعيش به أو تعيش تبحث عنه... وعندما تبحث عنه لن تجده لأنه بالفعل موجود داخلك* ... 
فالتفاؤل قرارك أنت وحدك ... خذ القرار وكن متفائل ... 
جعل الله ايامكم كلها تفاؤل وأمل