جريدة الديار
الإثنين 3 نوفمبر 2025 09:26 مـ 13 جمادى أول 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
الداخلية تضبط صانعة محتوى رقص خادش للحياء في الشرقية: اعترفت بنشر الفيديوهات لجمع المال الداخلية تحقق في واقعة الاعتداء على عمال الرصف في سوهاج: إزالة المخالفات واستكمال الأعمال مدير مدرسة دمنهور الفنية بدار المعلمات : التكريم يعزز روح التنافس والتميز بين الطالبات المشرف على ”القومي للإعاقة” تبحث سُبل دمج ذوي الإعاقة مع وفد من نادي هليوبوليس تجهيز 647 مقرًا انتخابيًا و753 لجنة فرعية لاستقبال اكثر من 4 مليون و300 ألف ناخب وناخبة على مستوى المحافظة إدانة المتهمين بالتعدي على طالبة الطالبية: حبس شهرين وكفالة 5 آلاف جنيه جاكلين عازر تتابع أعمال تطوير ميدان المحطة بدمنهور: الانتهاء في أقرب وقت بنك مصر يفتتح ”بنك مصر جيبوتي” لتعزيز تواجده في القارة الإفريقية ترك السيارة وتعطيل المرور... الداخلية تضبط قائد سيارة متهور بكفر الشيخ الإسكندرية: الداخلية تكشف تفاصيل واقعة بلطجة وتحطيم كاميرات مراقبة موظفون مهددون بالطرد بسبب تأخر الرواتب في نادي دمنهور وزير التعليم يؤكد حرص مصر على نقل التجربة التعليمية اليابانية إلى دول القارة الأفريقية

الفنان عمرو البديوي يصدر قصيدة جديدة ”الحب اقوي من الكورونا”

قصيدة الحب اقوي من الكورونا
قصيدة الحب اقوي من الكورونا

الحب أقوي من الكورونا

‏طرح الشاعر عمرو البديوي قصيدة جديدة علي طريقته العاطفية عبر عنها بقوله أن الحب العاطفي يقوي مناعة القلب والجسم ويبث فيه روح الحياة ويساعد علي الإستجابة للضرورات الملحة لحماية النفس والناس في ظل أنتشار وباء فيروس كرونا والذي يمثل ضغطاً نفسياً لدي الجميع ويؤدي إلي إصابة الكثيرين بالقلق والحزن والكآبة .

‏ يذكر أن وباء كورونا اختلف التفاعل معه من آشخاص لآخرين كلٌ علي طبيعته ، البعض تفاعل معه بسخرية ودعابة ومرح والبعض تفاعل معه بإكتئاب وتوتر يقتل النفس إن لم يكن يقتلها وباء والبعض تفاعل معه بمشاركة النصائح الهامة ومجابهة الخوف بالوقاية والعناية .

جدير بالذكر أن الشاعر عمرو البديوي فنان تشكيلي شارك بالعديد من معارض الفنون التشكيلية ويعمل بالمحاماه ،

قصيدة الحب أقوي من كورونا

قلبي وإنْ حلَّ الوباءُ بزمانهِ لا يستكنُّ الرعبُ في شريانهِ ، ‏إننَّي بالحبِّ تقويَ مناعتي ‏ولقلبي حبيبٌ هو جُلُّ سكَّانهِ ، ‏هو الدواءُ ولن يصيبني داءٌ ‏فليرحل كورونا زحفاً إلي أوطانهِ ، ‏أنا الذي لا يخافُ ولا يسقمُ ‏إلاَّ من فراقِ حبيبهِ أو منْ فقدانهِ ، ‏وضعتهُ في ودائعِ الرحمنِ ودعوتهُ يحفظهُ لي وأكُنْ له مَفاتحُ اطمئنانهِ ، ‏كلنُّا نحبهُ ونرتشفْ من جرعاتهِ ‏أنا وعُيوني وعقلي وقلبي في خفقانهِ ، ‏بهِ ومعهُ الحياةُ بدايةً ونهايةً ‏لا أكترثْ لبلاءٍ وأسعي في نسيانهِ ، ‏ إنْ صرتُ يوماً في الحياةِ بدونهِ ‏فذاكَ الوباءُ وماعداهُ لا زُعرَ مِن إِتيانهِ . ‏ ‏