جريدة الديار
الخميس 30 يناير 2025 11:55 مـ 1 شعبان 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
المحافظ: سوق اليوم الواحد بشارع قناة السويس بالمنصورة الجمعة والسبت أسبوعيا ”يدوم الفرح ”بحضور وزيرة التضامن ومحافظ الشرقية بالصالة المغطاة أوقاف الغربية تنظم ١٨ ندوة حول قضايا الشباب والفكر الوسطي المستني حملات مستمرة لإزالة التعديات على الأراضى بمركز المحلة تأمين الغربية يحتفل بمرور عقد من الإنجازات بمستشفى المجمع الطبى بطنطا أوقاف الغربية تنظم ٤ قوافل دعوية بمراكز الشباب بالتعاون مع الشباب والرياضة وزير الداخلية يستقبل وزير الدفاع وكبار قادة القوات المسلحة بمناسبة عيد الشرطة حماس تنعى قائدها العسكري محمد الضيف وعددا من قادتها البارزين وسط هتافات وترحيب كبير.. وصول الأسرى الفلسطينيين إلى رام الله والقدس المحتلة بيطرى الغربية يفحص ٣٧٤ حيوان و ٤٥٠٠ طائر بقرية الكرسا مركز طنطا محافظ الغربية ورئيس شركة وطنية للبترول يبحثان سبل التعاون لتنفيذ مشروعات تنموية جديدة تفاصيل ما جاء اليوم في اجتماع محافظ الدقهلية مع الصحفيين والإعلاميين

أبو الغيط: قمة الثماني تعقد في وقت دقيق وحساس يستدعي الترابط

أكد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن قمة منظمة الدول الثمانية النامية للتعاون الاقتصادي تعقد في وقت يتسم بالدقة والحساسية في ظل حالة عامة من الترقب والقلق حيال آفاق المستقبل، نتيجة تسارع الأحداث وتزايد التحديات المختلفة والأزمات التي يشهدها العالم بوتيرة غير مسبوقة.

وقال “أبو الغيط”، خلال كلمته في أعمال الدورة الحادية عشر لقمة منظمة الدول الثمانية النامية للتعاون الاقتصادي أن هذه التحديات على شدتها وخطورتها، تظل امتداداً وانعكاساً للتحدي الأكبر والأخطر المرتبط بتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة بأبعادها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية.

وأضاف الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن الأحداث الجارية من حولنا تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن الترابط والتنسيق الوثيق بين الدول ذات الإمكانات المتقاربة والتطلعات المتشابهة، بات فرضاً وواجباً، من أجل رسم سياسات عملية تواكب متطلبات العصر الحالي وتساعد على تحقيق النهوض التنموي المطلوب والخروج من نفق الأزمات الراهنة.

وأكد على أن منظمة الدول الثماني ومنذ انطلاق أعمالها في عام 1997 وهي تشكل نموذجاً للتعاون بين الدول النامية التي تشترك في التحديات الاقتصادية والاجتماعية، حيث حقق هذا النموذج العديد من النجاحات، والتي نأمل في أن تتضاعف خلال الفترة القادمة وأن يتم تطوير آليات العمل التنموي المشترك فيما بين أعضاء المنظمة من جهة، ومع الدول العربية وباقي الدول النامية من جهة أخرى خاصة.