جريدة الديار
الخميس 20 مارس 2025 12:36 صـ 20 رمضان 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
وزير الشباب ومحافظ الجيزة يشهدان الافطار الرمضاني لمراكز التخاطب دعم مستشفى غرب النوبارية المركزي بأجهزة طبية حديثة لتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين الدقهلية: حادث سقوط سقف غرفة للدروس الخصوصية بعزبة سمعان ببني عبيد يسفر عن وفاة طفل وإصابة 16 رئيس جامعة المنصورة يشهد فعاليات الاحتفال بعيد الأم وتكريم أسر الشهداء البابا تواضروس يكرم خريجي برنامج تعليم الكبار بأسقفية الخدمات بالانفوجراف تنفيذ 35 مشروعاً بتكلفة 3 مليار و600 مليون جنيه بالبحيرة الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل بعيد الصليب ضبط 6 طن مواد غذائية مجهولة المصدر ببلبيس فوزمحمد النقاش بالميدالية الذهبية بدورة الألعاب العالمية الشتوية بتورين محافظ الشرقية يعلن موعد إنطلاق فعاليات المبادرة الرئاسية ”عيون أطفالنا مستقبلنا” البنك الأهلي يجري مراجعة لأسعار العائد على الشهادات بالجنيه المصري تفاصيل لقاء محافظ الدقهلية الدوري مع أعضاء مجلسي النواب والشيوخ

حكم قراءة الفنجان وعلم الفلك.. الداعية يوضح التفاصيل

أكد الدكتور محمد علي، الداعية الإسلامي، أن علم الفلك ليس محرّمًا بالكامل، فهو ينقسم إلى علم حسابي وآخر استدلالي.

وأوضح، خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود في برنامج "صالة التحرير" على قناة صدى البلد، أن علم الفلك الحسابي، الذي يُستخدم لحساب مواقيت الصلاة والصيام، حلال ومباح، وقد أجازه بعض العلماء.

أما علم الفلك الاستدلالي، الذي يزعم البعض استخدامه للتنبؤ بالوقائع أو الاعتماد على الجن لمعرفة الغيب، فأكد الداعية أنه غير جائز، واصفًا إياه بـ"علم الضحك على الذقون".

وأوضح أن التنبؤ بالغيب واستشراف المستقبل يُعرف بـ"علم الاشتغالات"، وأنه يهدف فقط للتضليل.

وأشار الدكتور محمد علي إلى أن ممارسات مثل قراءة الفنجان وقراءة الطالع وضرب الودع تعدّ حرامًا شرعًا وتصنف ضمن الكبائر، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "ليس منا من تطيَّرَ أو تُطيِّر له أو تَكَهَّن أو تُكهِّن له أو سَحَر أو سُحِر له".

وأضاف أن معتقدات مثل الخرزة الزرقاء أو قول "امسك الخشب" للحماية من الحسد غير صحيحة، إذ نهى الإسلام عن هذه الممارسات.

وعلق أيضًا على فيديو الطبيبة وسام شعيب من كفر الدوار قائلاً: "أفرطت في الحديث، وإن كانت نيتها الترويج لنفسها فلن تنال ثوابًا، أما إذا كانت نيتها خالصة فسيُحسب لها الثواب".