جريدة الديار
الخميس 19 سبتمبر 2024 04:18 صـ 16 ربيع أول 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
محافظ الدقهلية: حملات ضبطت العديد من المخالفات التموينية المتنوعة بمراكز ومدن المحافظة متحدث الخارجية الأمريكية: زيارة بلينكن لمصر للتنسيق حول إنهاء الحرب بغزة وزيرة البيئة تلتقي السفير الياباني بالقاهرة لبحث سُبل تعزيز التعاون الثنائي في الحَدّ من التلوث البلاستيكي الفيدرالي الأمريكي يخفض الفائدة لأول مرة منذ 4 سنوات ويعيد صياغة الاقتصاد العالمي الدقهلية تعمل بكافة أجهزتها ومؤسساتها بمبادرة ”بداية جديدة لبناء الانسان” الاستعداد لافتتاح الدورة الخامسة من مهرجان المسرح العربي بالإسكندرية اعلام وتعليم دمياط: ندوة تثقيفية بعنوان ”العلم والمعرفة أساس بناء الانسان” ٣٣ موسيقيا قاموا بتأليف أفضل ١٠٠ فيلم رومانسي في تاريخ السينما المصرية لجنة الاسكان بنقابة المهندسين تتفقد مشروع سكن اعضاءها مستوطنون يحرقون مساحات واسعة من الأراضي الزراعية بقرية ”المغير” شمال رام الله طفل يشنق نفسه عن طريق الخطأ بأكتوبر قبول دفعة جديدة من المجندين بالقوات المسلحة يناير 2025 .. الشروط وموعد التقدم

عشرات الجنود الإسرائيليين يرفضون العودة للخدمة العسكرية بغزة

نقلت وسائل إعلام متفرقة ما كشفته صحف عبرية من أن عشرات الجنود الإسرائيليين أبدوا موقفا رافضا للعودة إلى القتال في الحرب معتبرين أن ما مروا به كافي ليتخذوا هذا القرار.

وعبر عشرات الجنود الاحتياط عن أنهم لن يعودوا للخدمة العسكرية في غزة حتى لو تعرضوا للعقاب.

يتسق ذلك مع ما سبق وقال عنه موقع “كالكاليست” الإسرائيلي من ملل الجنود في كيان الاحتلال الصهيوني بأن مئات من جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي قد سافروا إلى الخارج لقضاء إجازاتهم دون إبلاغ قادتهم، على الرغم من خضوعهم للأمر رقم 8 الخاص بالاستدعاء الطارئ.

وكشف موقع "كالكاليست" العبري ، عن فضيحة جديدة بعرض جنود الاحتياط الإسرائيليين، مجموعة من الأسلحة والمعدات العسكرية للبيع، عبر مواقع الإنترنت؛ بحثًا عن المال، وجاء ذلك بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها الاحتلال الإسرائيلي جراء حربهم على غزة.

ووفقًا لتقرير ، فإن جنود الاحتياط بالجيش الإسرائيلي، اضطروا إلى بيع أسلحتهم ومعداتهم العسكرية؛ من أجل الحصول على المال، نتيجة افتقارهم للموارد المالية جراء العدوان الجاري على قطاع غزة، حيث أثر ذلك بشكل كبير على الأوضاع المعيشية للجنود الإسرائيليين.

وأشار التقرير، إلى أن هناك نقص حاد في المعدات القتالية بالأسواق الإسرائيلية منذ شهر أكتوبر الماضي، ما دفع عددًا من الجماعات، وفي مقدمتهم جنود الاحتياط بالجيش الإسرائيلي، ممن يمتلكون الأسلحة والمعدات العسكرية القتالية، إلى عرضها للبيع للأفراد الذين بحاجة إليها.